بقلم : مصعب سمير الرواجيح

اليوم بعد اجراء التغير الكبير الذي حدث بسبب ازمة كورونا وادى الي فصل بعض الموظفين من اعمالهم وتغير معيشتهم واصبح البعض منهم جالسين بلا عمل هل بعد كل ذلك ننظر الى ثقافه هذا العمل عيب اليوم اصبح العمل ليس عيبا بل من العيب ان تمد يدك الى الآخرين وانت قادر على العمل . ليس عيبا ان كنت مديرا او معلما او اي رتبه في عملك وان تعمل اي عمل من اجل العيش والسترة بل هذا ما يجعلك تكبر بنظر الجميع .ومن هذا المنطلق العمل في الحياه العمليه هي عباره عن دروس وعبر وها انا انهيت دراسة الماجستير واعمل بائع في محل ملابس و اقوم بتركيب كميرات المراقبة .
كونوا اصحاب الدعم للشباب والشابات واكسروا ثقافة العيب.