حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الإثنين ,23 ديسمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 28513

هذه تفاصيل الـ 80 مليون جرعة لقاح التي تبرع بها بايدن لدول العالم من بينها الأردن

هذه تفاصيل الـ 80 مليون جرعة لقاح التي تبرع بها بايدن لدول العالم من بينها الأردن

هذه تفاصيل الـ 80 مليون جرعة لقاح التي تبرع بها بايدن لدول العالم من بينها الأردن

04-06-2021 12:43 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - أعلنت الإدارة الأمريكية اليوم عن إطار عملها لمشاركة ما لا يقل عن 80 مليون جرعة لقاح أمريكية على مستوى العالم بحلول نهاية شهر حزيران/يونيو وعن خطتها لتوزيع أول 25 مليون جرعة.


وقالت: "مع استمرارنا في مكافحة جائحة كوفيد-19 في الولايات المتحدة والعمل على إنهاء الوباء في جميع أنحاء العالم، وعد الرئيس بايدن بأن تكون الولايات المتحدة ترسانة من اللقاحات للعالم بأكمله. ولتحقيق ذلك، ستتبع الإدارة العديد من الإجراءات الإضافية التي تذهب أبعد من تمويلنا القوي لمبادرة كوفاكس (COVAX)، والتي تتضمّن: التبرع بإمدادات اللقاحات الأمريكية للعالم وتشجيع الدول الأخرى على فعل الشيء نفسه، والعمل مع الشركات المصنعة الأمريكية لزيادة إنتاج اللقاح لبقية العالم، ومساعدة المزيد من البلدان على توسيع قدرتها على إنتاج اللقاحات، بشتى الوسائل بما في ذلك دعم سلاسل التوريد العالمية. إن استراتيجية اللقاح هذه مكون حيوي في استراتيجيتنا العالمية الشاملة لقيادة الكفاح من أجل هزيمة كوفيد-19 على مستوى العالم، بما في ذلك المساعدة في حالات الطوارئ في مجال الصحة العامة والمساعدة لوقف الانتشار وبناء قدرات الصحة العامة العالمية والاستعداد للتغلب ليس فقط على هذا الوباء، ولكن على الأوبئة القادمة أيضا".

وفي تفصيل ذلك، أعلنت الإدارة ما يلي:

ستشارك الولايات المتحدة اللقاحات في سبيل القضاء على الوباء على مستوى العالم. أعلنت الإدارة الأمريكية اليوم عن إطار عملها لمشاركة 80 مليون جرعة لقاح أمريكية في جميع أنحاء العالم. على وجه التحديد، ستقوم الولايات المتحدة بما يلي:

مشاركة 75٪ من هذه اللقاحات من خلال مبادرة كوفاكس. ستشارك الولايات المتحدة ما لا يقل عن ثلاثة أرباع جرعاتها التي تبرعت بها من خلال مبادرة كوفاكس، مقدّمة بذلك جرعات أمريكية إلى البلدان المحتاجة. وسيؤدي ذلك إلى زيادة عدد اللقاحات المتاحة بشكل منصف لأكبر عدد من البلدان وللفئات الأكثر عرضة للخطر داخل تلك البلدان. بالنسبة للجرعات المشتركة من خلال مبادرة كوفاكس، ستعطي الولايات المتحدة الأولوية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا وأفريقيا، بالتنسيق مع الاتحاد الأفريقي.


مشاركة نسبة 25٪ للاحتياجات الفورية وللمساعدة في حال حدوث طفرات في جميع أنحاء العالم. تلقت الولايات المتحدة طلبات لقاحات من دول في جميع أنحاء العالم، وسوف تشارك ما يصل إلى ربع كمية الجرعات التي تبرعت بها مباشرة مع البلدان المحتاجة، وتلك التي تعاني من طفرات حادة، والدول المجاورة المباشرة، والدول الأخرى التي طلبت مساعدة أمريكية فورية. وبشكل خاص، سوف نمهد الطريق لزيادة التغطية العالمية. يعكس تخصيص هذه الدفعة الأولى من الجرعات المتبرَّع بها رغبة الولايات المتحدة في الاستجابة لجميع المناطق وتمهيد الطريق لزيادة الإمداد والوصول في جميع أنحاء العالم.

الاستعداد لزيادة حالات التفشّي المفاجئة وتحديد الأولوية للعاملين في مجال الرعاية الصحية وغيرهم من الفئات السكانية الضعيفة بناءً على بيانات الصحة العامة وأفضل الممارسات المعترف بها. سنشارك الجرعات مع البلدان التي هي في أمس الحاجة إليها، مع إعطاء الأولوية لتطعيم العاملين في الخطوط الأمامية، ولن تستخدم الولايات المتحدة لقاحاتها للحصول على خدمات لقاء ذلك من الدول الأخرى. ستعمل الولايات المتحدة مع شركاء جاهزين ومحتاجين، وستعطي تبرعاتنا الأولوية للبلدان التي لديها خطط استعداد للتلقيح التي تعطي أولوية للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض خطيرة وأولئك الذين يعملون للمساعدة في رعايتهم، مثل العاملين في مجال الرعاية الصحية.

مساعدة البلدان المحتاجة وجيراننا. ستشارك الولايات المتحدة اللقاحات في منطقتنا وعبر حدودنا. قمنا أولاً بتوفير الجرعات لأقرب جيراننا – كندا والمكسيك. يعطي نهج تقاسم الجرعات لدينا الأولوية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي استنادا على أساس عدد السكان.

أعلنت الولايات المتحدة عن خطة التخصيص المقترحة لأول 25 مليون جرعة. استنادًا إلى الإطار أعلاه والموافقات القانونية والتنظيمية المعلقة، تخطط الولايات المتحدة لإرسال الدفعة الأولى من 25 مليون جرعة على النحو التالي:

سيتم تقديم ما يقرب من 19 مليون من خلال مبادرة كوفاكس، وفق التخصيص التالي:

سيتم تقديم ما يقرب من 6 ملايين جرعة إلى دول الجوار والمستفيدين من الشركاء، بما في ذلك المكسيك وكندا وجمهورية كوريا والضفة الغربية وغزة وأوكرانيا وكوسوفو وهايتي وجورجيا ومصر والأردن والعراق واليمن، بالإضافة إلى عمال الخطوط الأمامية للأمم المتحدة.

اقرأ أيضاً : تقرير: نوعان من فيروسات الإنفلونزا ربما انقرضا

ما يقرب من 6 ملايين جرعة لأمريكا الجنوبية والوسطى إلى البلدان التالية: البرازيل والأرجنتين وكولومبيا وكوستاريكا وبيرو والإكوادور وباراغواي وبوليفيا وغواتيمالا والسلفادور وهندوراس وبنما وهايتي ودول الجماعة الكاريبية الأخرى، وكذلك جمهورية الدومينيكان.

ما يقرب من 7 ملايين لآسيا إلى البلدان التالية: الهند ونيبال وبنغلاديش وباكستان وسريلانكا وأفغانستان وجزر المالديف وماليزيا والفلبين وفيتنام وإندونيسيا وتايلاند ولاوس وبابوا غينيا الجديدة وتايوان وجزر المحيط الهادئ.


سيتم تقاسم حوالي 5 ملايين لأفريقيا مع البلدان التي سيتم اختيارها بالتنسيق مع الاتحاد الأفريقي.

إن مشاركة ملايين اللقاحات الأمريكية مع دول أخرى مؤشّر على التزام كبير من جانب حكومة الولايات المتحدة. وتماما كما هو الحال في الولايات المتحدة، سوف نتحرك بأسرع ما يمكن، مع التقيّد بالمتطلبات التنظيمية والقانونية للولايات المتحدة وللبلدان المضيفة، لتسهيل النقل الآمن والسالم للقاحات عبر الحدود الدولية. ولا شكّ أن ذلك سوف يستغرق بعض الوقت، ولكن الرئيس وجّه الإدارة إلى استخدام جميع أدوات الحكومة الأمريكية لحماية الأفراد من هذا الفيروس في أسرع وقت ممكن. وسيتمّ تحديد نوع اللقاح والكميات المحددة ومشاركتها بينما تعمل الإدارة على حلّ القضايا المتعلّقة بالمعايير اللوجستية والتنظيمية وغيرها من المعايير الخاصة بكل منطقة وبلد

مع استمرارنا في مكافحة جائحة كوفيد-19 في الولايات المتحدة والعمل على إنهاء الوباء في جميع أنحاء العالم، وعد الرئيس بايدن بأن تكون الولايات المتحدة ترسانة من اللقاحات للعالم بأكمله. ولتحقيق ذلك، ستتبع الإدارة العديد من الإجراءات الإضافية التي تذهب أبعد من تمويلنا القوي لمبادرة كوفاكس (COVAX)، والتي تتضمّن: التبرع بإمدادات اللقاحات الأمريكية للعالم وتشجيع الدول الأخرى على فعل الشيء نفسه، والعمل مع الشركات المصنعة الأمريكية لزيادة إنتاج اللقاح لبقية العالم، ومساعدة المزيد من البلدان على توسيع قدرتها على إنتاج اللقاحات، بشتى الوسائل بما في ذلك دعم سلاسل التوريد العالمية. إن استراتيجية اللقاح هذه مكون حيوي في استراتيجيتنا العالمية الشاملة لقيادة الكفاح من أجل هزيمة كوفيد-19 على مستوى العالم، بما في ذلك المساعدة في حالات الطوارئ في مجال الصحة العامة والمساعدة لوقف الانتشار وبناء قدرات الصحة العامة العالمية والاستعداد للتغلب ليس فقط على هذا الوباء، ولكن على الأوبئة القادمة أيضا.

لقد أعلنت الإدارة الأمريكية اليوم عن إطار عملها لمشاركة ما لا يقل عن 80 مليون جرعة لقاح أمريكية على مستوى العالم بحلول نهاية شهر حزيران/يونيو وعن خطتها لتوزيع أول 25 مليون جرعة.

وفي تفصيل ذلك، أعلنت الإدارة ما يلي:

ستشارك الولايات المتحدة اللقاحات في سبيل القضاء على الوباء على مستوى العالم. أعلنت الإدارة الأمريكية اليوم عن إطار عملها لمشاركة 80 مليون جرعة لقاح أمريكية في جميع أنحاء العالم. على وجه التحديد، ستقوم الولايات المتحدة بما يلي:

مشاركة 75٪ من هذه اللقاحات من خلال مبادرة كوفاكس. ستشارك الولايات المتحدة ما لا يقل عن ثلاثة أرباع جرعاتها التي تبرعت بها من خلال مبادرة كوفاكس، مقدّمة بذلك جرعات أمريكية إلى البلدان المحتاجة. وسيؤدي ذلك إلى زيادة عدد اللقاحات المتاحة بشكل منصف لأكبر عدد من البلدان وللفئات الأكثر عرضة للخطر داخل تلك البلدان. بالنسبة للجرعات المشتركة من خلال مبادرة كوفاكس، ستعطي الولايات المتحدة الأولوية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا وأفريقيا، بالتنسيق مع الاتحاد الأفريقي.

مشاركة نسبة 25٪ للاحتياجات الفورية وللمساعدة في حال حدوث طفرات في جميع أنحاء العالم. تلقت الولايات المتحدة طلبات لقاحات من دول في جميع أنحاء العالم، وسوف تشارك ما يصل إلى ربع كمية الجرعات التي تبرعت بها مباشرة مع البلدان المحتاجة، وتلك التي تعاني من طفرات حادة، والدول المجاورة المباشرة، والدول الأخرى التي طلبت مساعدة أمريكية فورية. وبشكل خاص، سوف نمهد الطريق لزيادة التغطية العالمية. يعكس تخصيص هذه الدفعة الأولى من الجرعات المتبرَّع بها رغبة الولايات المتحدة في الاستجابة لجميع المناطق وتمهيد الطريق لزيادة الإمداد والوصول في جميع أنحاء العالم.

الاستعداد لزيادة حالات التفشّي المفاجئة وتحديد الأولوية للعاملين في مجال الرعاية الصحية وغيرهم من الفئات السكانية الضعيفة بناءً على بيانات الصحة العامة وأفضل الممارسات المعترف بها. سنشارك الجرعات مع البلدان التي هي في أمس الحاجة إليها، مع إعطاء الأولوية لتطعيم العاملين في الخطوط الأمامية، ولن تستخدم الولايات المتحدة لقاحاتها للحصول على خدمات لقاء ذلك من الدول الأخرى. ستعمل الولايات المتحدة مع شركاء جاهزين ومحتاجين، وستعطي تبرعاتنا الأولوية للبلدان التي لديها خطط استعداد للتلقيح التي تعطي أولوية للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض خطيرة وأولئك الذين يعملون للمساعدة في رعايتهم، مثل العاملين في مجال الرعاية الصحية.

مساعدة البلدان المحتاجة وجيراننا. ستشارك الولايات المتحدة اللقاحات في منطقتنا وعبر حدودنا. قمنا أولاً بتوفير الجرعات لأقرب جيراننا – كندا والمكسيك. يعطي نهج تقاسم الجرعات لدينا الأولوية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي استنادا على أساس عدد السكان.

أعلنت الولايات المتحدة عن خطة التخصيص المقترحة لأول 25 مليون جرعة. استنادًا إلى الإطار أعلاه والموافقات القانونية والتنظيمية المعلقة، تخطط الولايات المتحدة لإرسال الدفعة الأولى من 25 مليون جرعة على النحو التالي:

سيتم تقديم ما يقرب من 19 مليون من خلال مبادرة كوفاكس، وفق التخصيص التالي:

ما يقرب من 6 ملايين جرعة لأمريكا الجنوبية والوسطى إلى البلدان التالية: البرازيل والأرجنتين وكولومبيا وكوستاريكا وبيرو والإكوادور وباراغواي وبوليفيا وغواتيمالا والسلفادور وهندوراس وبنما وهايتي ودول الجماعة الكاريبية الأخرى، وكذلك جمهورية الدومينيكان.

ما يقرب من 7 ملايين لآسيا إلى البلدان التالية: الهند ونيبال وبنغلاديش وباكستان وسريلانكا وأفغانستان وجزر المالديف وماليزيا والفلبين وفيتنام وإندونيسيا وتايلاند ولاوس وبابوا غينيا الجديدة وتايوان وجزر المحيط الهادئ.

سيتم تقاسم حوالي 5 ملايين لأفريقيا مع البلدان التي سيتم اختيارها بالتنسيق مع الاتحاد الأفريقي.

سيتم تقديم ما يقرب من 6 ملايين جرعة إلى دول الجوار والمستفيدين من الشركاء، بما في ذلك المكسيك وكندا وجمهورية كوريا والضفة الغربية وغزة وأوكرانيا وكوسوفو وهايتي وجورجيا ومصر والأردن والعراق واليمن، بالإضافة إلى عمال الخطوط الأمامية للأمم المتحدة.

إن مشاركة ملايين اللقاحات الأمريكية مع دول أخرى مؤشّر على التزام كبير من جانب حكومة الولايات المتحدة. وتماما كما هو الحال في الولايات المتحدة، سوف نتحرك بأسرع ما يمكن، مع التقيّد بالمتطلبات التنظيمية والقانونية للولايات المتحدة وللبلدان المضيفة، لتسهيل النقل الآمن والسالم للقاحات عبر الحدود الدولية. ولا شكّ أن ذلك سوف يستغرق بعض الوقت، ولكن الرئيس وجّه الإدارة إلى استخدام جميع أدوات الحكومة الأمريكية لحماية الأفراد من هذا الفيروس في أسرع وقت ممكن. وسيتمّ تحديد نوع اللقاح والكميات المحددة ومشاركتها بينما تعمل الإدارة على حلّ القضايا المتعلّقة بالمعايير اللوجستية والتنظيمية وغيرها من المعايير الخاصة بكل منطقة وبلد.











طباعة
  • المشاهدات: 28513

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم