سرايا - زيارة واحدة لأهم الأثار الأردنية في جرش كفيلة بالكشف عن مأساة حقيقية غاب عنها مدير آثار جرش، الذي على ما يبدو اكتفى بالتلذذ بنسمات هواء "الكونديشن" او المروحة، تاركاً أهم معلم سياحي في جرش وهو الآثار يعج بالقاذورات و "الزبالة".

الصور المرفقة كفيلة بان تكشف حجم المأساة التي تعيشها آثار جرش.

المفارقة في الموضوع ان مدير آثار جرش كان يمكنه بسهولة الايعاز لاثنين من العمال بتنظيف تلك القاذورات وبكل سهولة الا انه وعلى ما يبدو بان الاهمال في دائرة آثار جرش اصبحت هي عنوان المرحلة.

مزيد من الصور في الزيارة القادمة لسرايا.

• إقرأ أيضاً : اشغال جرش تعطل المشاريع السياحية في المحافظة وترفض صيانة الطرق المتهالكة
• إقرأ أيضاً : وزير الأشغال يعجز عن إكمال طريق بمنطقة جرش منذ سنوات و أعمال الصيانة "محلّك سر"