25-08-2021 01:06 PM
بقلم : علي الدلايكة
حركة ديناميكية يقودها جلالة الملك داخليا وخارجيا وعلى مستوى القيادات العالمية تمثلت في العديد من اللقاءات والتي حملت العديد من الملفات الهامة ...بالرغم من دقة الظروف الصحية المتمثلة بالجائحة ودقة الظروف السياسية المتمثلة بما يجري من تطورات واحداث تتعاظم يوما بعد يوم على الساحة كما هو في لبنان والحدث المفاجيء في افغانستان وتطورات الاحداث في سوريا واليمن وليبيا وطبعا ما تعودنا عليه من تفاعل للاحداث في فلسطين المحتله مع كل ذلك نجد ان جلالة الملك القائد الوحيد في المنطقة والاقليم الذي يتحرك ويتداول الاحداث مع قادة العالم من اجل ايجاد سبيل امثل لحل هذة المعضلات والتخفيف على شعوب المنطقة وخلق جو من الاستقرار السياسي الذي يدعم ويساهم في دفع عجلة الاقتصاد الى الامام بعد ما اصابها من ركود وتراجع وتدهور نتيجة جائحة كورونا ....القيادة الناجحة ذات الارث الديني والتاريخي والسياسي الحصيف هي التي تؤمن بالعام الجامع الشامل والذي يخترق الحدود ويمتد في الافاق لا يميز ولا يحدد بين وبين ولا ينحصر في اضيق الحدود ....
كل ذلك لم يكن ليكون لولا الشعور بامانة المسؤولية تجاه الامة وشعوبها والشعور بعظم الدور المناط بالقياده البعيد كل البعد عن التناكف والتناحر والتنافر السياسي والبعد عن المصالح الضيقة والتي ثبت عدم جدواها والقدرة الفائقة على استشراف المستقبل وتداعيات الاحداث ومآلاتها
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
25-08-2021 01:06 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |