سرايا - نشر النائب صالح العرموطي مقالاً، أشاد فيه بوكالة "سرايا" و ناشرها "الزميل هاشم الخالدي، عبر صفحته الفيسبوكية، و تالياً ماكتبه العرموطي:

كنت أتصفح موقع سرايا الذي أحب وأقدر وما يكتب به من معلومات قيمة وتحليل سياسي عميق فيه خدمة للوطن والمواطن ،هذا الموقع الجاد والهادف المتقدم في أدائه وتميزه يعيش نبض الشارع وهموم الوطن والمواطن .

سرني قراءة مقال يخصني أشكركم أيها السادة أصحاب الشرف الرفيع الأصدقاء الكرام لقد غمرتموني بلطفكم ومحبتكم لقد طوقتم عنقي بهذه العبارات التي مست شغاف القلب والتي أعطتني دافعا للعمل في سبيل خدمة بلدي وأمتي والوقوف بقوة للدفاع عن قضايا الوطن والأمة في كل المحافل والمنابر ، أعتز بثقتكم ربي يكرمكم أكرر شكري للأخ والصديق الغالي الأستاذ المميز و القطب الأعلامي المخضرم هاشم الخالدي وأسرة الموقع أشكركم حفظكم ربي دمتم ودام الأردن وطنا حرا مستقرا ترعاه عناية الرحمن .

أخوكم صالح عبدالكريم العرموطي

النائب صالح العرموطي "ابو عماد" .. فارس مجلس النواب وصاحب كلمة الحق

سرايا -
النائب صالح العرموطي .. نائب من الطراز الرفيع لا يخشى في قول الحق لومة لائم أو لئيم، رجل يشهد له القاصي والداني بدماثة الخلق والطيبة والإلتزام، فهو صاحب شخصية لا مثيل لها، يحقق النجاح، وقدوة لغيره، ولا تجد له كارهاً أو عدواً.

العرموطي نقيب المحامين الاسبق، والنائب الحالي، صاحب اليد النظيفة، والقلب الصافي، واللسان الطيب، فهو الانسان المثابر، الذي وكما يعهده الاردنيين بدفاعه الشرس تحت القبة عن ابسط حقوقهم وتبني قضاياهم التي تؤرقهم باستمرار.

عرف بأنه لا يخاف في الحق لومة لائم و له صولات و جولات تحت القبة وخارجها .. تجده تحت القبة سداً منيعاً أمام قرارات الحكومة المجحفة خاصة التي تمس جيوب المواطنين، كما انه كان ولا زال خارج القبة مؤثراً و ملهماً للعديد من الحقوقيين و النقابيين في كافة الظروف.

تحية حب و احترام من سرايا للصديق النائب صالح العرموطي "ابو عماد" "فارس مجلس النواب"، الذي خدم و مازال يخدم وطنه الاردن بكل كد و جهد و يحمل بداخله ثمرة المواطن الصالح الغيور على بلده.

يذكر ان "ابو عماد" تبنى و يتبنى قضايا هامة تحت القبة، خاصة تلك التي تحوم حولها شبهات فساد، كان ابرزها مؤخرا تبنيه منذ اللحظات الاولى لمقال الزميل هاشم الخالدي حول اعادة تشغيل مطار ماركا والاتفاقية الموقعة بين الحكومة والشركة الفرنسية لاعادة تأهيل مطار الملكية علياء الدولي.