حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الإثنين ,23 ديسمبر, 2024 م
  • الصفحة الرئيسية
  • سياسة
  • بايدن يلقي الثلاثاء خطاباً بشأن الانسحاب من أفغانستان لشرح الأسباب التي دفعته لعدم تمديد بقاء قواته فيها
طباعة
  • المشاهدات: 9176

بايدن يلقي الثلاثاء خطاباً بشأن الانسحاب من أفغانستان لشرح الأسباب التي دفعته لعدم تمديد بقاء قواته فيها

بايدن يلقي الثلاثاء خطاباً بشأن الانسحاب من أفغانستان لشرح الأسباب التي دفعته لعدم تمديد بقاء قواته فيها

بايدن يلقي الثلاثاء خطاباً بشأن الانسحاب من أفغانستان لشرح الأسباب التي دفعته لعدم تمديد بقاء قواته فيها

31-08-2021 09:02 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن ليل الإثنين إثر إنجاز الولايات المتّحدة انسحابها من أفغانستان أنّه سيلقي الثلاثاء خطاباً إلى الأمّة يشرح فيه الأسباب التي دفعته لعدم تمديد بقاء قواته في هذا البلد لما بعد 31 آب/أغسطس.

وقال بايدن في بيان إنّه “بعد ظهر الغد سأخاطب الشعب الأميركي بشأن قراري عدم تمديد وجودنا في أفغانستان إلى ما بعد 31 آب/أغسطس”.

وما لبث أن أوضح البيت الأبيض أنّ بايدن سيلقي خطابه في الساعة 17:30 ت غ.

صدر البيان بعيد إعلان البنتاغون أنّ آخر طائرة عسكرية أميركية أقلعت من مطار كابول ليل الإثنين، منهية بذلك حرباً استمرّت 20 سنة.

وفي بيانه أشاد بايدن بالجهود التي بذلتها القوات الأميركية في الأيام الأخيرة لإجلاء عشرات آلاف الأميركيين والأجانب وطالبي اللجوء الأفغان.

وقال “لقد شهدت الأيام الـ17 الماضية قيام قواتنا بتنفيذ أكبر جسر جوّي في تاريخ الولايات المتّحدة، إذ قامت بإجلاء أكثر من 120 ألفاً من المواطنين الأميركيين ومواطني حلفائنا والأفغان الحلفاء للولايات المتّحدة”.

وأضاف أنّ الجنود الأميركيين “فعلوا ذلك بشجاعة ومهنية وتصميم لا مثيل لهم. الآن، انتهى وجودنا العسكري في أفغانستان والذي استمرّ لمدة 20 سنة”.

وهناك عدد غير محدّد من الأميركيين – غالبيتهم من مزدوجي الجنسية ولم يطلبوا المغادرة وفقاً لمسؤولين أميركيين – لا يزالون في أفغانستان، بالإضافة إلى عدد من الأفغان الذين أرادوا المغادرة لكنّهم لم يتمكّنوا من الصعود على متن الطائرات الأميركية.

وفي بيانه جدّد بايدن التذكير بالتطمينات التي تلقّتها بلاده ودول أخرى من طالبان لجهة موافقة الحركة على السماح لكلّ من يريد المغادرة بأن يفعل ذلك بعد أن باتت كابول بأكملها، بما في ذلك مطارها، في أيدي الحركة الإسلامية المتشدّدة.

وقال الرئيس الأميركي إنّ “المجتمع الدولي يتوقّع من طالبان أن تفي بالتزاماتها المضي قدماً، لا سيّما في ما يتعلّق بحريّة السفر. لقد قطعت طالبان تعهّدات بشأن ضمان ممرّ آمن والعالم سيحاسبها على مدى وفائها بالتزاماتها”.

وأوضح بايدن أنّ الهدف هو إعادة فتح مطار كابول “مما سيسمح باستمرار المغادرة لمن يريدون المغادرة وإيصال المساعدات الإنسانية للشعب الأفغاني”.











طباعة
  • المشاهدات: 9176

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم