سرايا - وضع الفرنسي إيريك أبيدال، السكرتير الفني السابق لنادي برشلونة الإسباني، يده على الأزمة الحقيقية للبلوجرانا وهو ماتسبب في تعرضه للهجوم من جانب غرفة الملابس.



وأوضحت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية، إن أبيدال كان مسئولا لمدة عام ونصف ، وحضر العديد من الدورات التدريبية ، وشاهد الكثير من الأشياء عن قرب ، وأدلى ببيان مثير للاهتمام وصادق - وهو ما لم يعجبه في غرفة الملابس – حيث حذر من أن "اللاعبين لايتدربون كثيرا"، كما ألمح إلى أن اللاعبين كانو ضد أرنستو فالفيردي.



وتسببت تصريحات أبيدال، في قيام ثورة من جانب غرفة ملابس برشلونة بقيادة ليونيل ميسي، ومع كومان ، تم سحق الفريق حتى مارس ، ولكن بعد ذلك جاء التباطؤ الجديد في وتيرة التدريب حيث لا يزالون مستمرين حتى الآن، وهو ماسبب تراجع في النتائج مع كومان مثلما حدث مع فالفيردي.



وأفادت الصحيفة، إنه في أكتوبر من العام الماضي ، بعد الهزيمة أمام ريال مدريد 1-3 ، استقال بارتوميو، وهذا العام ، مع انتكاسة أخرى ضد ريال مدريد ، سيشير التغيير إلى مقعد البدلاء وليس الإدارة. ربما كانت الإستراتيجية على النحو التالي: إنقاذ المدرب الجديد من الاضطرار إلى الظهور لأول مرة ضد مدريد على أرضه.

• إقرأ أيضاً : خطة مرعبة لـ"باريس سان جيرمان" في ميركاتو 2022 .. تعرف عليها
• إقرأ أيضاً : توجه لتخفيض رسوم الانتساب للنادي الفيصلي لتصبح 200 دينار
• إقرأ أيضاً : رسالة سخرية من نيمار بعد تعطل تطبيقات فيسبوك وانستجرام و الواتس