حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الأحد ,17 نوفمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 30824

اختفى في النيل .. ميكروباص الساحل يتصدر محركات البحث في مصر

اختفى في النيل .. ميكروباص الساحل يتصدر محركات البحث في مصر

اختفى في النيل  ..  ميكروباص الساحل يتصدر محركات البحث في مصر

11-10-2021 09:33 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - تصدرت عبارة تفاصيل حادث ميكروباص الساحل، قائمة بحث «جوجل» في مصر بسبب ملابسات الحادث، التي بدأت تتكشف، خلال الساعات القليلة الماضية، إذ توصل فريق البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة، إلى كاميرا مراقبة رصدت سقوط جسم أبيض في مياه النيل من أعلى كوبري الساحل، في تمام الساعة 2 من ظهر أمس الأحد.

ما رصدته أجهزة الأمن من خلال فحص وتفريغ كاميرات المراقبة، في الاتجاهات المحيطة بالكوبري، تتطابق مع بلاغ تلقته غرفة عمليات النجدة بالجيزة، من شاب كان مترجلا في طريقه من إمبابة إلى روض الفرج بصحبة صديقين له، وأفاد في الاتصال بأنه سمع صوت انفجار أعلى كوبري الساحل، تزامن معه سقوط جسم أبيض يشتبه في كونه سيارة، من أعلى الكوبري، وهو الاتصال الذي ترجمته أجهزة الأمن بالجيزة، إلى الدفع بلانشات تتبع قوات الإنقاذ النهري بشرطة المسطحات، للبحث في مياه النيل، فضلا عن الاستعانة بغواصين، للبحث في أعماق النيل، للوقوف على طبيعة الحادث، بحسب صحيفة الوطن.

وفي تفاصيل حادث ميكروباص الساحل، فإن جزءًا من الحديد المُثبت أعلى كوبري الساحل، سقط في مياه النيل، ظهر السبت، بعدما اصطدم به «توك توك»، وهو الجزء الذي انتشلته قوات الإنقاذ النهري، في تمام الساعة 3 من فجر اليوم الاثنين.

الترجيح الأول الذي تبحث عنه أجهزة الأمن، يقول إن السيارة المنكوبة، تتبع إحدى الشركات، وليست سيارة أجرة، وجاء ذلك بعد مراجعة موقفي سيارات الأجرة بمنطقتي روض الفرج وإمبابة، وما زاد الأمر تعقيدا هو عدم تلقي الأجهزة الأمنية، ثمة بلاغات بتغيب أو اختفاء أشخاص حتى الآن.

وتوالي الأجهزة الأمنية بالجيزة عمليات البحث في اتجاهين، الأول يقوم على الدفع بعدد أكبر من اللانشات والغواصين لمسح منطقة السقوط، والثاني يضطلع به فريق البحث الجنائي، في فحص كاميرات المراقبة المُثبتة أسفل كوبري الساحل في الاتجاه القادم من منطقة إمبابة إلى روض الفرج.











طباعة
  • المشاهدات: 30824

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم