بقلم :
صراح قيادي عمالية بنص النظام الداخلي
وهو يفسر ما هو بحاجة لتفسير والتفكير اليوم
يحق للمهجرين الانتساب لنقابات العمالية حسب طبيعة عملهم بالميدان
دعوة تعزز دور الحركة العمالية على الساحة الوطنية لحماية حقوق العمال من فلسفة الفصل التعسفي سوط قانون العمل على رقاب العمال سواعد الإنتاج
ومراجعة دوريه لزيادة السنوية والحوافز والمكاسب وبقاء رقم الحد الأدنى للأجور قيد البحث حسب بوصلة الأسعار وتامين صحي للعمال العاملين الكادحين .
الحركة العمالية قوة ضاربة بالأرض جذورها ظلال ...
ما حد بقدر يتجاوز دورها في مناقشة حقوق العاملين والمتقاعدين بشكل دوري .
حركة منظمة بنظام داخلي دستور للحركة يحدد سنوات التطوع لدورتين وشريك مع أطراف الإنتاج .!!!
وهنا يأتي صرخة قيادي لدمج المهجرين تحت النقابات العمالية لحمايتهم ورعايتهم هم أشقاء لهم ما لنا وعليهم ما علينا شجاعة المواقف وقمة التوافق والاندماج تحت مظلة الحركة العمالية
يحق للنرجس الابتسامة على أطلال صوت العمال وحقوقهم المنسية بوجود قانون أجاز الفصل دون تبرير مقابل صرف مبلغ يساوي راتب ستة شهور !!!.
فصل طرد من سنسين عمرهم
لدهاليز الفقر والعوز والكل بقول ابحث عن عمل من جديد فتكون الصدمة الراتب بالحد الأدنى ليعود للهاوية وهذا بفضل قانون العمل .
لن نسترسل لكن حل النقابات مطلب من مطالب سواعد الإنتاج قبل إشراك مهجرين تحت مظلة لا ضل لها
فكيف يستضل من لا ضل لهم بالدنيا ...
حماكم ربي..
حمى الله مملكتنا والهواشم
تحية للجيش والأجهزة
كاتب شعبي محمد الهياجنه