سرايا - رؤية الفتاة العزباء المصالحة بين الزوج والزوجة في حلمها وأظهرت لي ذلك، وحلت همومها، وعملها الخيري. وبالمثل فإن بصيرة الوفاق بين الزوجين دليل حتّى تلك البنت ستحقق الفوز والتوفيق في الحياة العلمية والعملية والله أدري.

رؤية المصالحة بين الزوجين قد تثبت أن أوضاع أسمى ووظائف أجود وأن أولادهم يلتحقون بأفضل درجة ومعيار تعليمي. وقد توميء مشاهدة المصالحة بين الزوجين أيضًا حتّى مقاصد المرأة المتزوجة قد تحققت وأن رغبتها في تحقيقها قد تحققت. وعى مصالحة قرين المرأة الحامل أدرك مصالحة القرين الأمر الذي يثبت أن اختفاء مشاق المرأة، واختفاء سكون الإنجاب والبأس أثناء الفترة اللاحقة

مشاهدة الوفاق بين الزوجين دليل حتّى تلك البنت ستحقق النجاح والتوفيق في الحياة العلمية والعملية والله أدري. مثلما أن بصيرة الصلح بين الزوجين في الرؤيا يثبت أن السعادة والأخوة، ويوضح أيضًا الزواج الوثيق للفتاة العازبة، والله أعرف.

إذا رأت المرأة المتزوجة في منامها أنها تصلح بين زوجين متخاصمين: إن كانت على عكس مع قرينها فهذا يثبت أن أنهم سوف يتصالحون عاجلا وحياتهم سوف تتحول الى الأرقى من وجود سعادة وراحة بينهم بأذن الله. أما إن كانت ليس بينها وبين قرينها مشادة أو اي عكس ورأت أنها تصلح بين زوجين متخاصمين. فهذا يدل على أساس أنها سوف تصلح بين زوجين حدث بينهم عراك قريب.

وإن كانت رأت أنها تصلح بين زوجين متخاصمين من أقاربها. فهذا يشير إلى سقوط مشكله بينهم وفوقها إصلاحها في الزمان الملائم. شرح منام صلح بين الزوجين للحامل: لو رأت المرأة الحامل في منامها الصلح بين زوجين. فهذا يشير إلى زوال الهموم تجابهها وسهولة حملها والولادة السهلة

إذا كان إنفصالها بالطلاق جراء عسر في الأشياء النقدية، فعلى ذاك سوف تتم نكبة سوف تقع بالمدينة أو الموضع الذي يعيشون به. ولو أنه حجة في فسخ العلاقة الزوجية الخيانة الزوجية. فذلك يدل إلى أن الصلح بينهم سوف ينشأ عما قريب ويشير الى أن القرين يقوم بمراجعة ذاته في ذاك الزمن، وربما يكون قد ظلمها.

إذا رأت المرأة المطلقة في منامها قرينها يدعم يقوم بمصالحتها. وقد كان المشادة بينهما وقع نتيجة لـ قلة الممتلكات وكل ما يتعلق الأشياء المالية. فيدل على أساس أنها نهضت بظلم قرينها وفوقها أن تقوم بمراجعة ذاتها. ولوكان جراء خيانة القرين لزوجته فهذا يكون من وسواس الشيطان لهم. حتى يزيد في مهجتها شوقها إلى قرينها وتعود إليه.

لو أنه رجل ورأى في المنام طلقته، فلو كانت على عكس بصحبته فيجتهد في حملة الصلح بينهم. فإنه فعليا يكون نادمًا على فعله ويقوم بمحاولة الرجوع. أما إذا لو رأت القرينة أو رأى القرين أن الطليق القرين يقوم بالتودد إلى الأولاد. فهو حاليا يفكر في الرجوع إليهم بحسن نية.