10-04-2022 09:55 AM
سرايا - أعلن بنك الإسكان – البنك الأكثر والأوسع انتشاراً في المملكة- عن إطلاق المرحلة الأولى من خدمة الرد الآلي Iskan Chat، وهي خدمة محادثة تفاعلية تعتمد الذكاء الاصطناعي، والتي تأتي ترجمة لاستراتيجيته الخاصة بالتحول الرقمي وجهوده المستمرة في توفير خدمات ومنتجات مبتكرة لعملائه.
ويوفر بنك الإسكان خدمة الرد الآلي Iskan Chat من خلال قنواته الإلكترونية الثلاث وهي موقع البنك الالكتروني www.hbtf.com، وصفحة البنك على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك Housing Bank Facebook Messenger، بالإضافة إلى الواتساب: على الرقم +96265200400
وتتيح خدمة الرد الآلي Iskan Chat، الرد على أسئلة واستفسارات العملاء وغير العملاء بسرعة ومرونة وعلى مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع، وتتضمن الخدمات المقدمة الرد على الاستفسارات العامة بخصوص منتجات البنك ومنها البطاقات، والقروض، والحسابات، وتقديم طلب للحصول على البطاقات الائتمانية أو القروض، والاستفسارات العامة بخصوص الخدمات الإلكترونية، وتحديد مواقع الصرافات والفروع الأقرب لمكان تواجد العميل، بالإضافة إلى تقديم اقتراحات أو استفسارات أو شكاوى.
ويولي بنك الإسكان اهتماماً كبيراً بعملائه حيث يعتبرهم دائماً في قائمة أولوياته، لذلك يسعى دائماً إلى تقديم أفضل وأحدث الخدمات والمنتجات لهم بإطلاق المزيد من الابتكارات والحلول المصرفية الرقمية التي تعزز ريادته في السوق الأردني وجعلها أكثر استجابة لاحتياجات عملائه الحاليين والمحتملين.
وتجدر الإشارة إلى أن بنك الإسكان أطلق في نهاية العام الماضي موقعه الإلكتروني بحلته الجديدة بتصميم تفاعلي متطور وعصري، وذلك ضمن سلسلة من التحديثات التي تبناها البنك لمواكبة التحول الرقمي في القطاع المصرفي، حيث سبق له أن أطلق الفرع الرقمي للخدمات الذاتية الجديد (Iskan engage)، وقام بشراء 185 جهاز صراف آلياً متطورا وحديثاً توفر خدمات نوعية وجديدة لعملائه بسرعة وسهولة ودون الحاجة لزيارة الفروع، كما تم استكمال تطوير بطاقات الائتمان والدفع المباشر بكل فئاتها بتقنية اللاتلامسية (Contactless) وبتصميم عصري مميز يحمل صورة مبنى البنك الجديد، إضافة إلى إصدار تطبيق (Iskan Mobile) بنسخته المحدثة، وإطلاق خدمة إصدار بطاقات (Iskan V-Card) بشكل آلي وفوري من خلال إسكان أونلاين ومن خلال التطبيق، إضافة إلى العديد من الخدمات المتطورة والمتقدمة التي تواكب المتغيرات المتسارعة التي يفرضها العصر الرقمي.