حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
السبت ,16 نوفمبر, 2024 م
  • الصفحة الرئيسية
  • فن
  • عُيّن سفيراً إنسانياً في المنتدى السوري وأطلق عليه لقب "المنشد المتفائل" .. محطات من حياة الفنان يحيى حوى!
طباعة
  • المشاهدات: 11315

عُيّن سفيراً إنسانياً في المنتدى السوري وأطلق عليه لقب "المنشد المتفائل" .. محطات من حياة الفنان يحيى حوى!

عُيّن سفيراً إنسانياً في المنتدى السوري وأطلق عليه لقب "المنشد المتفائل" .. محطات من حياة الفنان يحيى حوى!

عُيّن سفيراً إنسانياً في المنتدى السوري وأطلق عليه لقب "المنشد المتفائل"  ..  محطات من حياة الفنان يحيى حوى!

26-04-2022 12:47 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - ولد الفنان يحيى حوى بتاريخ الخامس عشر من مارس عام 1976، في مدينة حماة السورية، وهو قارئ ومنشد كما أنه حافظ للقرآن الكريم.

تربى ودرس في مكة المكرمة حتى أتم تعليمه الثانوي فيها، ثم انتقل إلى الأردن ليكمل دراسته الجامعية فدرس الشريعة والفقه وأصوله.

أنهى دراسته الجامعية في جامعة الزرقاء الأهلية وتخرج منها في عام 2003، كما أنه حاصل على درجة الماجستير في علم النفس.


وخلال دراسته الجامعية كان إماماً في مسجد الكالوتي في الأردن وهو متزوج حيث لديه أربع أطفال هدى، محمد، منير وسامي.

مسيرته الفنية
بدأ مسيرته الفنية في سن مبكرة ولكن كان أوجها خلال عامي 2002 و2013 حيث أصدر أكثر من 150 أغنية خلال 13 ألبوم و26 فيديو كليب.

لقي إعجاباً كبيراً من الجمهور العربي فحصل على لقبي “المنشد المتفائل” و”منشد الثورة السورية”، كما عيّن سفيراً للنوايا الحسنى لمنظمة بريطانية.

ونال جائزة مهرجان القاهرة الدولي عن فيديو “يا ذا الجلال”، وشارك في العديد من أعمال الأوبريت وله مساهمات غنائية تتعلق بالقضايا الاجتماعية.

وعرف عنه إنشاده للثورة السورية، وأناشيده وأغانيه التي تركز على القيم الإنسانية وحقوق الإنسان، كما أصدر ختمته الخاصة من القرآن.

وشارك حوى في العديد من البرامج التلفزيونية والمهرجانات مثل مهرجان جدة الإنشادي ومهرجان الجالية الإسلامية في بريطانيا.

ومؤخراً جسد الحلم العربي بعمل جديد تحت اسم “بحلم” تقص حكاية عن حلم الإنسان العربي بامتلاك جناحي طائر يحلق بهما عالياً.

موقفه من ثورات الربيع العربي
في مجزرة حماة منذ سنين عديدة مضت، استشهد والد يحيى حوى فوضع في موقف أجبره على الذهاب إلى المنفى تاركاً وراءه ذكرياته.

كان عمره آنذاك لم يتجاوز الست سنوات ورغم سنه الصغير ذاق مر المنفى والغربة، لكنه بعد سنوات عديدة عاد إلى بلاده ليغرد فيها.

فمنذ اندلاع الثورات العربية وحوى ينشد لها ويفتخر بها فكان لتونس ومصر نصيباً في أهازيجييه فغنى لثوراتهم ثم غنى للحرية والكرامة.

وقال حوى: لعل ما يثلج صدري أن حلم الوحدة لم يذبل في الوجدان العربي، حيث تداعت شعوب المنطقة إلى نصرة السوريين.











طباعة
  • المشاهدات: 11315
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
26-04-2022 12:47 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم