27-04-2022 12:52 PM
سرايا - هاجمت عبد المنعم عمايري بسبب مشهد كرسي الحمام وتزوجت رجل يكبرها بأربعين عام.. وقفة مع الإعلامية مي العيدان ومعلومات عن مسيرتها المهنية
ولدت الإعلامية مي العيدان في الكويت، بتاريخ العشرين من نيسان/أبريل عام 1977، والدها كويتي وأمها مصرية.
تحمل الجنسية الكويتية، وتلقت تعليمها في تلك الدولة حتى حصلت على شهادة تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية/قسم النقد.
عملت في المجال الفني فشاركت بأعمال تلفزيونية ومسرحية، كما عملت بتقديم البرامج وعلى تأليف الكتب.
انطلاقتها الفنية
بدأت العيدان مشوارها الفني بدور صغير في مسلسل سليمان الطيب بعام 1993 إلى جانب الفنانين حياة الفهد وسعاد عبد الله.
ثم قدمت العديد من الأعمال الفنية، حتى شاركت بآخر أعمالها في الثلاثية التلفزيونية “نوال” مع الفنان محمد السريع بعام 1997.
أعمالها الفنية
من المسلسلات التي قدمتها: سليمان الطيب، السلسلة “سهرة تلفزيونية”، العقاب، الحادث “سهرة تلفزيونية، نوال.
عدا عن: فاكهة الشر “سهرة ومنوعات، كما شاركت في مسرحيات مثل: الهداف جسوم، سارة وسعود، وقامت بإخراج السهرة التلفزيونية التي حملت اسم “الحادث”.
تقديم البرامج وتأليف الكتب
كما عملت مي العيدان على تقديم عدد من البرامج: نأسف لعدم الإزعاج، وتم عرضه على قناة سكوب، الناقد، الذي تم عرضه بإذاعة الكويت.
عدا عن الموسم الأول من برنامج كشف حساب، والموسم الثاني من نفس البرنامج، وتم عرضهما على قناة سكوب.
ويشار إلى أنها ألفت بعض الكتب: جرائم في القرن العشرين، رواد القرن، حبابة نجمة لا تنطفئ، وداعا حبابة، وداع الخالد.
ماذا قال عبد المنعم عمايري عنها؟
يذكر أن مي العيدان قامت بانتـ.ـقاد مشهد كرسي الحمام الذي قدمه الممثل السوري عبد المنعم عمايري في مسلسل قيد مجهول للمخرج السدير مسعود.
حيث ظهر ظهر عمايري جالسا على كرسي مرحاض، ومن الأسفل لا يرتدي شيئا، مما عرضه لموجة حادة من الانتقـ.ـادات.
ووصفت العيدان المشهد بقلة الأدب والانحـ.ـطاط، فرد عبد المنعم عمايريه أنه سابقا لم يكن يعرف الإعلامية مي ولم يسمع بها.
حيث قال:” ما كنت بعرفها “بس شكلها حلو” ولكن ربما أصبحت معروفة بعد أن كتبت عني.
حياتها الشخصية
في عمر الستة عشر تزوجت مي العيدان من المخرج الراحل علي المفيدي في عام 1996، وبقيا مع بعضهما حتى عام 2006.
ويذكر أن فارق العمر بينهما حوالي أربعين عاما، لكنها انفصلا بشكل ودي، ثم تزوجت بعده مرتين حسبما صرحت في أكثر من حوار إعلامي.