حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الإثنين ,23 ديسمبر, 2024 م
  • الصفحة الرئيسية
  • فن
  • رغدة بدأت نجوميتها مع دريد لحام وأثارت الجدل بمواقفها السياسية .. وما حقيقة زواجها من أحمد زكي؟
طباعة
  • المشاهدات: 10587

رغدة بدأت نجوميتها مع دريد لحام وأثارت الجدل بمواقفها السياسية .. وما حقيقة زواجها من أحمد زكي؟

رغدة بدأت نجوميتها مع دريد لحام وأثارت الجدل بمواقفها السياسية .. وما حقيقة زواجها من أحمد زكي؟

رغدة بدأت نجوميتها مع دريد لحام وأثارت الجدل بمواقفها السياسية ..  وما حقيقة زواجها من أحمد زكي؟

01-05-2022 11:34 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - تعتبر ​الممثلة السورية رغدة​، وإسمها الحقيقي "رغداء محمود نعناع"، واحدة من نجمات السينما السورية والمصرية، في عقدي الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. تتميز بالوضوح في الأقوال والأفعال، وتمثّل في السينما تياراً مختلفاً، وقد تحوّلت من النمط النفسي الى الدراما العميقة، وصولاً الى الفانتازيا. ولدت في حلب ب​سوريا​ يوم 26 تشرين الثاني/نوفمبر عام 1957، ثم سافرت إلى مصر عام 1980 لإستكمال دراستها في الأدب العربي، في كلية الآداب في جامعة القاهرة.


نجوميتها مع ​دريد لحام​
إتجهت رغدة إلى التمثيل، وعملت بين مصر وسوريا في السينما والتلفزيون والمسرح، ولها مشاركات في الإذاعة.
ظهر نجاحها بعد مشاركتها البطولة مع الممثل السوري دريد لحام في فيلمي "الحدود" عام 1984، و"التقرير" عام 1986.


قدّمت رغدة في ​الدراما السورية​ القليل من المسلسلات، منها "العبابيد" عام 1997 بدور "الملكة زنوبيا"، في وقت شاركت فيه بعشرات المسلسلات في ​الدراما المصرية​، نذكر منها "عصر الحب" عام 1983 و"أخو البنات" عام 1984 و"أزواج لكن غرباء" عام 1968 و"محاكمة الجيل" عام 1989 و"إسطبل عنتر" عام 1990 و"حافة الهاوية" عام 1992 و"أحلام فستق" عام 1996 و"أمس لا يموت" عام 2003 و"القرار الأخير" عام 2004 و"الشك" عام 2013 و"الضاهر" عام 2019.


ومن أفلامها "من يطفئ النار" و"الطاووس" عام 1982 و"الراجل الذي باع الشمس" عام 1983 و"بناتنا في الخارج" عام 1984 و"خيوط العنكبوت" و"النشالات الفاتنات" عام 1985 و"السفلة" عام 1986 و"الإمبراطور" و"كابوريا" عام 1990 و"مصرع الذئاب" عام 1991 و"عيون الصقر" عام 1992 و"رغبات" عام 1994 و"استاكوزا" عام 1996 و"مجرم مع مرتبة الشرف" عام 1998 و"جحيم تحت الأرض" عام 2001 و"ليلة في القمر" عام 2008 و"المركب" عام 2011.



حياتها الأسرية
تزوّجت رغدة من تاجر السجاد عبد الله الكحال، وأنجبا 3 أولاد هم بثينة، تميمة ومحمد، ولم يستمر الزواج بعد ذلك وإنفصلا.

أديبة وصحفية
بالإضافة الى عملها في الفن، فلها أنشطة أدبية متعددة في الشعر، ولقد نشرت ديوان في بداية الثمانينيات بعنوان "مواسم العشق"، وديوان آخر في العام 1996 بعنوان "يوميات جارية".
ولها قصائد منشورة كما أنها تكتب المقالات في بعض الصحف المصرية.

مواقفها السياسية
إشتهرت رغدة بمواقفها السياسية المنحازة لقضايا العالم العربي، فدافعت عن بلدها، وشاركت في إنتفاضة الأقصى وفك الحصار عن ​العراق​ خلال 13 عاماً، وكانت في أول طائرة تكسر الحصار عن بغداد، وساهمت في علاج العديد من الأطفال العراقيين في القاهرة، كما وصفت ما يسمى ب​الربيع العربي​ بأنه "ربيع كاليفورنيا".

هجوم وشائعة علاقتها بـ ​أحمد زكي​
تعرّضت رغدة إلى هجوم من الصحافة، بسبب علاقتها القوية مع الممثل المصري الراحل أحمد زكي، لدرجة أنهم أطلقوا شائعات زواجها منه.


وعلل الصحفيون ذلك الى التقارب الكبير بينهما أثناء رحلته المرضية، وإقامتها شبه الدائمة في الغرفة التي تجاوره في مستشفى دار الفؤاد.


نفت رغدة الشائعات جملة وتفصيلاً، وقالت: "للأسف هناك صحافة صفراء مهمتها الأساسية الخوض في أعراض الفنانين ومحاولة الكشف عن الحياة الخاصة للفنان ولو بالباطل.. كل ما يربطني بالنجم الراحل علاقة صداقة حميمة منذ أن عملت معه في "استاكوزا" و "كابوريا" وغيرها. وهذا الفنان لا أنساه لأنه نوعية من الفنانين الذين انقرضوا.. وكان رحمه الله يتمتع بشهامة وجدعنة ابن البلد.. وظلت علاقتي به أثناء رحلة مرضه الأخيرة، إذ كنت ملازمة له مدة إقامته بمستشفى دار الفؤاد وحتى رحيله".

وأكدت أن شائعة زواجها منه مجرد كلام فارغ لا أسمح به.. ولا أقبله على أولادي الثلاثة لأنه لم يحدث.. ولو حدث فلماذا لا أعلنه على الملأ.. وهل الزواج لو حدث سيظل في طي النسيان من دون أن يعرف الجميع.. الحقيقة أن زواجي منه غير صحيح وهذه شائعة صفراء مثل الصحف التي نشرتها.. كل ما يربطني بالنجم الراحل هي علاقة صداقة قوية ولا يجب أن نحوّل العلاقة إلى أشياء أخرى".
وختمت: "زواجي منه شرف لا أدعيه وكنت أتمنى أن أكون أرملته... أنا شخصية واضحة وصريحة وزواجي منه مش حاجة تكسف عشان أنكرها".

المهرجانات
أكدترغدةفي أحد حواراتها أن المهرجانات بصفة عامة سواء العربية أو العالمية، تخضع لمعايير معينة من التوازنات وتحكمها المجاملات وأحياناً المصالح والحسابات، وهذا ينعكس بدوره على الجوائز التي تذهب في بعض الأحيان لنجوم لا يستحقونها، وكلها للأسف تتحكم فيها الأمور السياسية.








طباعة
  • المشاهدات: 10587

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم