بقلم : عمر شاهين
في لقائي مع دولة فيصل الفايز والذي ساكتب عنه شرحا مطولا، اهم واول نقطة طرحتها كانت المواصلات العامة في الزرقاء .

طالما تم رفع البنزين وسيرفع مرات متتالية، اذن ليتم تحسين المواصلات العامة كي نوجد بديلا. للمواطنين.
فهذا القطاع غائب كليا عن اي رقابة لا من الامن العام ولا اي جهة اخرى.
فالمواصلات العامة اذلال،للمواطن.
لذلك مع رفع البنزين على الدولة ان توفر مواصلات عامة محترمة.
قلت لدولة ابي غيث،لم تقدم بلدية الزرقاء منذ ٢٥ عام اي تحسين على المجمعات، بل توظيف المجمعات لاعطاء اكشاك ومنافع، سائق الحافلة الخطوط الداخلية يتحكم بالركاب ويستعمل الكنترول كفتوة . واغلب الحافلات تحمل ضعف الركاب.
والغريب منذ سنوات طويلة لم يوقف رجل امن عام حافلة.
لا يقبل سائق التكسي تشغيل العداد في الزرقاء.
واخبرت دولته ان هذا العالم يغيب كليا عن الرقابة .لا الامن العام ولا هيئة تنظيم قطاع المواصلات.
ما زلت اطلب من دولة ابو غيث نقل الملاحظات لجلالة الملك.
حيث قلت له الزرقاء التي تنقل صورتها لكم تختلف كليا عن الزرقاء التي نعيش بها.
واقول كما ذكر الصحافي وائل الجرايشة بعد عودته من زيارة لندن ان رقي البلاد برقي المواصلات المحلية.
وطلبت من دولة فيصل الفايز ان يتلثم لاصطحبه في جولة في الزرقاء .لينقل كرئيس مجلس الاعيان حقيقة مانعانيه .
وذكرته ان الحكومة غائبة سوى زيارة لدولة عمر الرزاز لم ينتج عنها شيء.
وقلت له توفيق باشا كريشان يحب الزرقاء اكثر من كل الوزراء الذين سبقوه. ولكن نتمنى ان يقدم لنا شيء.
املي برئيس مجلس الاعيان ان يساعدنا وقد راى محبة اهل الزرقاء له وللقيادة الهاشمية وما نطلبه تنظيم اولا