30-07-2022 03:29 PM
بقلم : نضال ملوالعين
عند تحدثنا عن الوضع الاقتصادي و الظروف العالمية و انه يجب أن نقوم بالاستفادة الكاملة و الاستثمار بالموارد الوطنية.
وحيث اننا لا نملك ترف الوقت و نحن الان بحاجة لانتعاش سريع لمواجهة التداعيات الاقتصادية العالمية .
علينا أن نبداء بتغير التفكير الحكومي إلى تفكير قطاع خاص بصفه حكومية ...و هنا علينا أن نبدء بعدد من المشاريع سريعة النتائج و الفاعلية و نبداء بالتالي:
1_ استثمارات رأسمالية من مشاريع تتملكها الحكومة . تزيد من فرص العمل و استغلال الموارد .
2_ طرح الاستثمارات في بورصة عمان و البورصة العربية و العالمية كأكتتاب و أسهم و مضاربات مالية وهو طريقة سريعة التنفيذ و العمل عليها .. مع كل الوزارات و المؤسسات والهيئات .
3_ التركيز على المنتج السياحي الأردني الذي هو اسرع طريقة بتحقيق إيرادات فورية لكن بجهد جماعي و تنافسية تفيد الجميع و تزيد اثراء المنتجات او الخدمات .
5_ الاستثمارات العقارية بطرح عدد المواقع العقارية و الأراضي للاستفادة منها و استصلاحها سواء للزراعة أو البناء و السكن أو مدن جديدة .
6 _ السياحة العلاجية و السياحة الدينية و هنا ندخل في مرحلة تعظيم الإيرادات الحالية بخلق برنامج للحج المسيحي بجميع طوائفه و خصوصياته . يتم نشره عالميا .
7_ التركيز على نقطة الحفاظ على العملة الصعبة داخل الأردن و الصرف و توزيع الإيرادات. و تنوع مصادرها بتنمية و تعزيز الاستثمارات المحلية. كالصناعات الوطنية و الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات.
8_ أن نبداء بموضوع و مشروع يميز الأردن عن المنطقة و ذلك بوضع اولويات للمراحل و البحث بما تحتاجه المنطقة من خدمات و منتجات .
9_ البدء بعمل صلاحيات للبلديات للاستثمار في منطقتها من ايراداتها بفتح مشاريعها كمدن صناعية و حرفية و منشأت زراعية و توزيع زراعي .
10_ أن نجعل كل المؤسسات هي منتجة تستثمر في إمكانياتها و منتجاتها و خدماتها لتحقيق إيرادات ... و تقوم بعدها بتغطية نفقاتها و ذلك تقريبا أن تبداء بالاكتفاء الذاتي .
ما ذكرته سابقا هي مجرد افكار و تمت دراستها من قبلي ... و جاهزة للتطبيق و تحقق هدفها بأقرب مما نتوقع . و لكن تحتاج إلى تنفيذ و أرادة قوية لتحقيقها
#نضال_ملوالعين
حمى الله الأردن
حمى الله الملك
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
30-07-2022 03:29 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |