سرايا - بعد تناول الموز على الريق وخلال عملية الهضم، يقوم بالذوبان في السوائل المعوية ليشكل مادة هلامية ويصبح قوامه شبياً بالإسفنج، وذلك بسبب احتواءه على الألياف القابلة للذوبان في الماء، فتقوم هذه الألياف بالإضافة للنشا المقاوم على تعديل مستويات السكر في الدم بعد تناول الوجبات، كما أنها تساعد في تنظيم الشهية وحركة المعدة.

يمنح شعوراً بالشبع:

تحتوي حبة موز متوسطة الحجم على حوالي 3 جرامات من الألياف.

يعزز صحة الجهاز الهضمي: يحتوي الموز على نوع من الألياف الذي يسمى النشا المقاوم والذي يلعب دوراً أساسياً في تعزيز صحة الجهاز الهضمي، كما يحتوي على نوع آخر من الألياف يسمي البكتين والذي يمنع الإمساك ويسهل التبرز.

يقوي الذاكرة: يحتوي الموز على كميات كبيرة من الحمض الأميني والذي يتحول بدورة في الجسم إلى الناقل العصبي سيروتونين، وهو ناقل عصبي في الدماغ يساعد على التغلب على الاكتئاب ويعزز الذاكرة.

يحسن من استجابة الجسم لهرمون الإنسولين: يزيد الموز من استجابة الجسم لهرمون الإنسولين، وذلك بسبب احتوائه على النشا المقاوم، فبالتالي يقلل من عوامل الخطر المؤدية لبعض الأمراض المزمنة مثل السكري.

يزود الجسم بالعناصر الغذائية المهمة

يحتوي الموز على العديد من العناصر المهمة من أبرزها: البوتاسيوم: يعتبر عنصراً مهماً في المحافظة على توازن سوائل الجسم، والمساهمة في انقباض العضلات، والمساعدة في خفض ضغط الدم، بالإضافة للمحافظة على صحة وسلامة الكلى والتقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب.

المغنيسيوم: يعد من العناصر المهمة للحفاظ على صحة وسلامة القلب. فيتامين سي: يدعم فيتامين سي جهاز المناعة، ويساعد في الحماية من الالتهابات والأمراض المزمنة.

• إقرأ أيضاً : 4 طرق تساعدك على النوم مبكراً
• إقرأ أيضاً : 3 عادات لتناول الطعام يمكن أن تؤدي إلى اختلال التوازن الهرموني
• إقرأ أيضاً : تعاني من ضعف الدورة الدموية؟- إليك طرق تحسينها