بقلم : معاذ يوسف الشخانبه
في كل دولة وبلد ومدينة وقرية هناك شخص ناجح وقائد شجاع ومقدام واجة العديد من المعارك الحياتية من اجل ان ينهض بنفسه وبطموحاته ليسمو ويقدم كل ما يملك لانجاح كل مابدا به ، فمن الجميل ان تمدحةُ بالكلام الجميل لانه القائد الشجاع امام العالم ولانه قدوةً للغير ومنبراً للشموخ والعزة.
الفريق حسين الحواتمه
من البادية والريف الى المدينة لادارة القوات الامنية بكل ثقة واقتدار نحن أمام شخصية عسكرية فذة تتمتع بكل الصفات العسكرية والأمنية والأخلاقية والإنسانية و شخصية قيادية تعكس توجهات وتوجيهات سيد البلاد حفظه الله جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في حفظ الامن وحماية الممتلكات والذي أثبت لقيادته ولجنوده أنه في موقع المسؤولية والثقة التي اوليت له من سيد البلاد بأن يكون مدير للأمن العام فأصبح منفذا للمهام الخاصة والعامة التي تخدم الوطن وحمايته من الطامعين والمحتاجين والذين يريدون للوطن أن يبقى مرتعاً للمخدرات والجرائم ومتفرقا وبيئه خصبه لكل من تسول له نفسه ان يعيث به الخراب او يسيء لقيادته او شعبه وتراب وطنه لكنه اثبت بقسمه الديني والاخلاقي بثبات وقوفه وزملائه من كافة الرتب بوجه كل الصعاب التي رافقت كل الازمات السياسية وجائحة كورونا بأعماله الطيبة وتوجيهات سيد البلاد منفذا تعليمات قيادته الحكيمة دون تمييز أو نفاق أو مزايدة ، وهي كلمة حق تقال وان كانت قليلة في حق هذا الرجل العسكري والقائد .

حفظ الله وطننا وقيادته الحكيمة من كل سوء وحفظ الله ابنائنا المخلصين الذين يتقلدون مهام المسؤولية لرفعة شأن وطننا في السمو.