سرايا - يعتبر الموز الأحمر فاكهة فريدة من نوعها توفر العديد من الفوائد الصحية، إنها غنية بمضادات الأكسدة وفيتامين ج وفيتامين ب 6، أنها توفر إضافة منخفضة السعرات الحرارية ولكن غنية بالألياف إلى الوجبات والوجبات الخفيفة والحلويات المغذية.

من بين أشياء أخرى قد تساهم العناصر الغذائية في الموز الأحمر في تحسين صحة القلب والجهاز الهضمي عند تناوله كجزء من نظام غذائي صحي شامل.



- الموز الأحمر أصغر حجماً وأحلى من الموز الأصفر، فهو يحتوي على نسبة أعلى من بعض العناصر الغذائية، مثل مضادات الأكسدة وفيتامين ج، ولكنها تحتوي على درجة أقل من GI.

فيعد الموز من أكثر الوجبات شعبية في العالم، ويأتي ضمن قائمة أكثر أصناف القطاع الزراعي مبيعا، حيث يُطلق عليه التجار لقب "الطفل المدلل"، ويعتبرونه من أفضل المنتجات التي يتاجرون بها، نظرا لكثرة طلب المستهلكين عليه.

ورغم الشهرة الكبيرة للموز في العالم، فإن عددًا قليلا من المستهلكين يدركون أن هناك عشرات الأنواع من الموز، يأتي كل منها بشكل ولون وطعم مختلف، ومن هذه الأنواع "الموز الأحمر" محدود الانتشار، نقلا عن موقع "سكاي نيوز عربية" :

- الموز الأحمر "يملك مذاقا حلوا يجمع بين خليط الموز والتوت".

- عادة ما يستغرق حوالي 9 أشهر حتى يصل لمرحلة النضوج.

- من أشهر الدول التي تزرعه، الهند والصين وكوستاريكا والمكسيك، وبعض الدول الإفريقية مثل تنزانيا وزنجبار.

- يحتوي على الكاروتينات، وهي الصبغة التي تعطيه اللون الأحمر المميز.

يعد انتشاره محدودا فإن نقطة ضعف الموز الأحمر التي تجعل من عملية تسويقه في العالم أمرًا صعبًا وانتشاره محدودًا جدًا، هو أن "أسعاره تقارب 10 مرات سعر الموز الأصفر".

كما أن للموز الأحمر "عمر افتراضي أطول من الموز الأصفر"، إذ يجب تخزينه بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة، كما يجب تجنب تبريده.

• إقرأ أيضاً : لا تتناول هذه الأطعمة في وجبة العشاء
• إقرأ أيضاً : أسباب ظهور العروق عند بعض الناس واختفائها عند آخرين
• إقرأ أيضاً : الزهايمر .. معلومات مهمة عن المرض في يومه العالمي