01-11-2022 01:39 PM
سرايا - السفير إسماعيل الرفاعي أحد رجال الأردن المخلصين الأوفياء، الذين يعملون بصمت وينجزون بغزارة، بعيدًا عن التباهي وحب الاستعراض.
الرفاعي رجل دولة من العيار الثقيل، عمل بنجاح في أكثر من موقع تسلمه، فانجازاته وعمله باخلاص وتفاني دفعته لأن يكون الآن سفيرًا للمملكة الأردنية الهاشمية في أنقرة.
الباشا الرفاعي كما يحب أن يطلق عليه العديد كونه أحد من تعلموا في مدرسة أبا الحسين، معروف عنه دائماً ابتسامته النابعة من قلبه الطيب وصدقه ونقاء سريرته ونظافة يده وقلبه، صاحب نخوة، يتفانى في العطاء بلا منة أو إدعاء، ويتعامل مع جميع أبناء الجالية الأردنية في تركيا على أنهم ابناءه واخوته، وهذا ليس بالغريب عنه كونه من أبناء مؤسساتنا الأمنية الَّذين كان ولا يزال همهم الوطن وأمن مواطنه وكرامته.
فتحية إحترام و تقدير للباشا الرفاعي لما قدمه وما زال يقدمه للوطن، ولما يحمله من أخلاق دمثة ليتابع كل صغيرة وكبيرة ضمن نطاق مسؤوليته الوطنية والأخلاقية، ولمثلكم ترفع القبعات.
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
01-11-2022 01:39 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |