بقلم : م. رشا عادل سمور
الكتابه لها مجالات عديده تكتب فيها وانت تراعي مكونات الجمله ومحل الكلمه من الاعراب والحركات الاعرابيه وقوافي نهايه الجمل وعلامات الترقيم و اشارات الاقتباسات وارشادات المعاني اللغوية لكل كلمه او جمله . ومن الجدير بالذكر ان اللغة العربية فاقت جميع اللغات وكانت منافسا للغله الام لبعض البلدان واصبح المتحدثين بها ناطقون رسميون في الوزارات و السفارات والمراكز التعليميه والطبيه والسياحيه ..... الخ.
لكل مقام مقال ولكل مناسبه كلام ولكل مشاعر خواطر وابيات وايضا لكل زمان ومكان واحداث حروف ننطق بها..
ان الكاتب ليس بالامر الهين ان يكتب فهو يتحاكى مختلف الطبقات ويعيش مختلف الحالات كانه هو في الحدث فتراه تارة صالحا وتارة طالحا واحيانا يكون مؤيد والبعض معارض و في بعض الاوقات فقيرا معدوم الحال او ميسر غني المال وغيرها من الامور التي يعيش بخياله الكاتب مستندا على خبراته وحكاوي البلاد وتجارب المحيطين و قصص يوميه قد يعيشها هو نفسه.
امسك القلم واكتب على الدفتر سيتربح في بدايه الامر ان لم تكن نهايته الهاما لك تسرد به كلامك وتحسن خطك وتحدث قراءك سواء كنت فقط انت القارىء او لك جمهور مستمع او ادباء يتبادلون الخبرات بينهم.

قلم رصاص يكتب وحبر يعدل و كتاب يقرا

م. رشا عادل سمور