بقلم : محمد خالد العتيلات
العمدة: عارف محمود الرواجيح

رجل الميدان العمدة في بلدية مادبا الكبرى والذي حرص من البداية على العمل الجاد بدون تهاون أو تمييز، مع ضرورة أن يلمس المواطنين في محافظة مادبا التغير و التغيير الجذري في واقع الخدمات والشوارع والبنى التحتية والنظافة وحتى الإنارة،
رجلٌ سعى بدوره على دعم المشاريع التنموية والخدماتية الخاصة بالمحافظة وأيضاً دعم الأنشطة المنهجية واللا منهجية والتي تخدم أبناء مدينتنا الحبيبة ، كما وركز على تحسين الطرق والشوارع والبنى التحتية والتي لطالما كانت مصدر قلق مستمر وشكوى من كافة أبناء المدينة على مر سنوات طويلة...
تشديده المستمر على الأسواق ورقابة الأسواق بدون تهاون أو تخاذل وأن صحة الإنسان هي الهدف المرجو، مع الحرص على نظافة المدينة وتحسين صورتها وتقديمها ليس محلياً فقط بل أمام العالم أجمع يليق بإسمها و تاريخها كمدينة للفسيفساء،
رأينا التقدم الواضح والملموس في محافظة مادبا على جمع الأصعدة وفي جميع المجالات وذلك بجهود بلدية مادبا الكبرى وعلى رأسها العمدة عارف الرواجيح والذي يشهد له القاصي والداني منذ يومه الأول بجهودة الحثيثة والمباركة دون كلل أو ملل فغيرته الواضحة على مدينته الحبيبه مادبا هي أكبر برهان نراه ونشاهده كل يوم ، وفوق هذا كله وذاك استطاع بدوره أن ينهض بموازنة بلدية مادبا الكبرى لتصل الى 16 مليون ديناردون عجز بها وذلك بسبب حرصه ومتابعته من خلال تحصيل أموال البلدية المتراكمة و ضبط النفقات وترشيد الاستهلاك والاتفاقيات المبرمة بالشراكة مع القطاع الخاص والتي تعمل على تنفيذ مشاريع خدماتية تخدم المدينة، كمشروع فرز النفايات وإعادة تدويرها في محطات متخصصه من خلال منحه تم توفيرها بقيمة نصف مليون دينار.
شهادة حق أقولها فيما لمسته وشاهدته في تحسين الصورة الشاملة لمديتنا الحبيبة
بأنه الرجل المناسب في المكان المناسب