25-06-2023 09:15 AM
سرايا - أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري، ملتزمة -ولله الحمد- كنت قد بعثت إليكم باستشارة مشابهة في العام الماضي تتعلق بنفس الموضوع، ألا وهي أني معجبة بصديق لأخي، نظراً لأدبه ودينه وتقواه، وحسن خلقه، وسمعته الطيبة.
أتمنى أن يكون هذا الشاب من نصيبي، لكني لا أدري ماذا أفعل؟ فأنا لا يمكنني أن أبوح لأخي بمشاعري، فيتواصل مع هذا الصديق، كما أني لا أتعامل مع عائلة الشاب ذلك التعامل الكثيف، فأنا لم يسبق لي أن تعاملت مع أخواته، لكني كنت قد تعاملت مع أمه، وهي في غاية الاحترام والذوق.
علمت مؤخراً أن هذا الشاب يبحث عن عروس له في الوقت الحالي، فانتابني شعور بالتوتر والخوف لكوني معجبة به لأخلاقه وآدابه الرفيعة، ولا أدرِي ماذا أفعل؟! هل أدعو الله أن يكون هو من نصيبي بالاسم، وأكرر الدعاء أم من الأفضل أن أستخير؟
أشيروا علي، ماذا أفعل؟
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
25-06-2023 09:15 AM
سرايا |
2 - |
ان رأيت فيه الرجل المناسب لك ، وله قدره على ان يكون ظلا لك ، ويتحمل مسؤولية المنزل والاسرة ، وفيه ما يمكن قبوله كزوج فلا بئس ان تصارحيه بان لا مانع ان يتقدم لطلب يدك
|
25-06-2023 02:16 PM
d fares التبليغ عن إساءة |