حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,22 نوفمبر, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 12097

أستراليا ونيوزيلندا على موعد مع أكثر النهائيات حماساً وأكبرها حجماً

أستراليا ونيوزيلندا على موعد مع أكثر النهائيات حماساً وأكبرها حجماً

أستراليا ونيوزيلندا على موعد مع أكثر النهائيات حماساً وأكبرها حجماً

19-07-2023 09:33 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - ستكون أستراليا ونيوزيلندا اعتباراً من غدٍ الخميس على موعد مع بداية التشويق والنسخة الأكثر حماساً وترقباً من مونديال السيدات لكرة القدم، وذلك مع مشاركة 32 منتخباً لأول مرة في النهائيات العالمية التي انطلقت عام 1991.

وكالعادة، تبدو الولايات المتحدة المرشحة الأوفر حظاً لرفع الكأس ودخول التاريخ كأول بلد يتوج باللقب ثلاث مرات متتالية.

صحيح أنها لم تصل حتى الآن لمصاف كأس العالم للرجال، لكن أهميتها تزداد بشكل متسارع مقارنة مع بدايتها المتواضعة عام 1991 حين شارك فيها 12 منتخباً وصولاً الى 24 قبل أربعة أعوام في فرنسا، ثم 32 الآن في النسخة التاسعة التي تستضيفها أستراليا ونيوزيلندا من الغد وحتى 20 آب المقبل.

ويعكس هذا التوسع زيادة كبيرة في الاهتمام بكرة القدم النسائية على مدى العقد الماضي خارج معقلها التقليدي الولايات المتحدة، وسيسعى عدد من المنتخبات الأوروبية لانتزاع اللقب من بين أيدي الأميركيات.

وتأمل أستراليا بقيادة مهاجمة تشلسي الإنجليزي سام كير، في تحقيق أقصى استفادة من عامل الأرض والذهاب الى المباراة النهائية في سيدني.

كأس العالم هذه ليست الأكبر فقط من حيث عدد الدول المشاركة، بل ضاعف الاتحاد الدولي (فيفا) الجوائز المالية ثلاث مرات مقارنة بعام 2019، وارتفع المبلغ الإجمالي الذي يغطي أيضاً تعويضات الأندية جراء السماح للاعباتها بالمشاركة، من 50 مليون دولار قبل أربعة أعوام الى 152 مليون دولار.

إنها زيادة كبيرة مقارنة بمبلغ الـ 15 مليون دولار الذي كان عام 2015، وتأكيد على أن كرة القدم النسائية في أوج ازدهارها.

ويؤكد الحضور الجماهيري الكبير في مباريات الأندية والمباريات الدولية، لاسيما في أوروبا، أن كرة القدم النسائية وصلت الى أعلى مستوياتها على الإطلاق.

لعنة الإصابات

وتعوّل الولايات المتحدة على مزيج من المواهب الشابة وحنكة المخضرمات على غرار رابينو وأليكس مورجان، في سعيها لاحراز لقب ثالث توالياً وبقيادة المدرب فلاتكو أندونوفسكي.

ومُنيت التشكيلة بصفعات متتالية بعد اصابة القائدة بيكي ساوربرون، مالوري سوانسون وسام ميويس، لكن هذا الأمر فتح الباب أمام اليافعات للتألق.

ويمكن للأميركيات الساعيات للقب عالمي خامس بعد 1991 و1999 و2015 و2019، الاعتماد أيضاً على لاعبة الوسط روز لافيل، ليندساي هوران وكريستال دان، المخضرمات من نسخة 2019 عندما أحرزن اللقب في فرنسا على حساب هولندا (2-0)، بموازاة معركتهن مع الاتحاد الأميركي للعبة بهدف الوصول إلى مساواة في الأجور مع الرجال.

وأثمرت جهودهن إلى ابرام عقد رائد مع الاتحاد الأميركي، فيما ترى مورجان ان تحسين ظروف لاعبات كرة القدم في مختلف أنحاء العالم، ساعد البلدان الأخرى على سد الفجوة مع الولايات المتحدة.

وتقلصت الفجوة لدرجة ان المنتخب المصنّف في المركز الأول عالمياً، أمام ألمانيا والسويد وإنجلترا وفرنسا وإسبانيا، وصفته لاعباته بأنه «أحد الأفضل» في العالم.

والسعي للوصول الى أكبر قدر من المساواة دفع المنتخب الكندي، بطل أولمبياد طوكيو في صيف 2021، الى التهديد بالاضراب في خلاف حول الأجور والتمويل والمسائل التعاقدية.

كما تمردت لاعبات فرنسا بسبب الظروف في منتخبهن، وتبع ذلك تغيير في الطاقم التدريبي، وهذا يعني أن بعض أبرز اللاعبات سيتواجدن في البطولة.

لكن هناك لاعبات بارزات يغبن عن النهائيات لسبب مختلف وهو الإصابات.

لن تتواجد في البطولة قائدة إنجلترا ليا ويليامسون وزميلتها المهاجمة النجمة بيث ميد، إضافة الى الهدافة الهولندية فيفيان مييديما، والمهاجمتين الفرنسيتين دلفين كاسكارينو وماري-أنطوانيت كاتوتو والأميركيات ساوربرون وسوانسون وميويس وكاتارينا ماكاريو.

التهديد الإنجليزي

والى جانب أستراليا المضيفة، ستكون المنتخبات الأوروبية التهديد الرئيسي للمنتخب الأميركي.

وتتصدر إنجلترا بطلة أوروبا المنتخبات المرشحة للمنافسة بجانب إسبانيا وألمانيا والسويد وهولندا الوصيفة.

وقالت مدربة إنجلترا سارينا ويجمان إن «التوقعات كبيرة حقاً، ونعم، لدينا حلم».

تلعب إنجلترا بطلة أوروبا مباراتها الأولى في 22 الجاري في بريزبين ضد هايتي، إحدى الوافدات الجدد الى النهائيات على غرار المغرب المنتخب العربي الوحيد المشارك، بينما تبدأ الولايات المتحدة الدفاع عن اللقب في نفس اليوم ضد الوافدة الجديدة الأخرى فيتنام.

وتنطلق البطولة بالمواجهة بين نيوزيلندا والنروج بقيادة ادا هيجيربرج في أوكلاند، بينما تلعب أستراليا مع إيرلندا أمام جمهور يتجاوز الـ80 ألف مشجع في سيدني.

ثقة إسبانية بوجود بوتياس

أثارت الاسبانية أليكسيا بوتياس، المتوجة بالكرة الذهبية مرتين والتي تعرضت لإصابة خطيرة في الركبة العام الماضي، المخاوف بعد انسحابها من الحصة التدريبية لمنتخب بلادها قبل أيام من انطلاق كأس العالم للسيدات، لكن مصادر أكدت أن هذا الامر كان «مخططًا له».

انسحبت اللاعبة البالغة من العمر 29 عامًا بعد 20 دقيقة من الحصة التدريبية في نيوزيلندا الاثنين، قبل أربعة أيام فقط من مباراة إسبانيا الاولى ضد كوستاريكا.

صدم رحيلها المبكر المئتي متفرج الذين جاؤوا لدعم المنتخب وأحد أكبر الأسماء في كرة القدم النسائية.

تُعتبر لاعبة خط الوسط عنصرًا أساسيًا في صفوف المنتخب رغم أن الشكوك تدور حول جهوزيتها.

تعرضت لإصابة خطيرة في الركبة قبل عام أبعدتها عن نهائيات كأس أوروبا 2022 وعادت إلى الملاعب في نيسان الماضي فقط.

لكن مصادر المنتخب قالت الثلاثاء إنه تم التخطيط لانسحابها المبكر من التدريبات وإن زميلاتها واثقات من أنها ستلعب دورًا حاسمًا في مشوار إسبانيا.

رابينو.. لنهاية مشرفة

ويرغب المنتخب الأميركي في توديع نجمته المخضرمة ميجان رابينو بأفضل طريقة ممكنة من خلال الفوز باللقب مونديال السيدات للمرة الثالثة توالياً، وذلك بحسب ما أفادت بتأثر كبير زميلتها كيلي أوهارا.

وقررت رابينو، البالغة 38 عاماً والمعروفة أيضاً بنشاطها خارج الملعب في المسائل الاجتماعية والحقوقية، اعتزال اللعب في نهاية هذا الموسم، لتسدل بذلك الستار على مسيرة استمرت 17 عاماً وفازت خلالها بكأس العالم مرتين.

وتأمل رابينو، الفائزة خلال مسيرتها بجائزتي الكرة الذهبية وأفضل لاعبة في العالم المقدمة من «فيفا»، أن يكون الوداع بجعل الولايات المتحدة أول منتخب يتوج باللقب العالمي ثلاث مرات متتالية.

وتشارك رابينو في النهائيات للمرة الرابعة، وقبل أربعة أعوام في مونديال فرنسا سجّلت ستة أهداف ولعبت دوراً كبيراً في احتفاظ بلادها باللقب، فحصدت جائزتي الكرة الذهبية والحذاء الذهبي.

وجدت طريق الشباك في كل مرّة تواجدت على المستطيل الأخضر في الأدوار الاقصائية، فأصبح احتفال صاحبة الشعر الخزامي بذراعين مفتوحتين من الصور الراسخة في البطولة.

ارتفع صوتها في معركة منتخب السيدات مع اتحاد كرة القدم المحلي، لنيل أجور وظروف متساوية مع فريق الرجال، ولا تزال مدافعة شرسة عن حقوق النساء ومجتمع المثليين.

ومن المتوقع أن يتقلّص دورها في أرض الملعب خلال نهائيات 2023 بسبب تقدمها في العمر، لكن خبرتها ودورها القيادي سيكونان هامين إن كان داخل أو خارج المستطيل الأخضر، بجانب فريق يضمّ 14 لاعبة لم يشاركن سابقاً في كأس العالم.

وتستهل الولايات المتحدة حملة الدفاع عن لقبها الجمعة ضد فيتنام في مجموعة قوية تضمّ وصيفتها في النسخة الأخيرة هولندا.

شرح قرار «في أيه آر» للجمهور

ستكون كأس العالم للسيدات على موعد مع جديد في التحكيم يتمثل بشرح قرارات حكم الفيديو المساعد (في ايه آر) في الوقت الفعلي للجمهور والمتابعين خلف شاشات التلفزة، وذلك من أجل «المزيد من الشفافية» بحسب رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي.

وسيتم استخدام هذا المفهوم لأول مرة في بطولة كبرى بعدما اختُبِرَ في كأس العالم للأندية للرجال في المغرب هذا العام وكأس العالم تحت 20 عاماً للرجال في الأرجنتين الشهر الماضي.

وقال رئيس لجنة الحكام في «فيفا» الإيطالي بييرلويجي كولينا للصحافيين عشية انطلاق النهائيات، إن ردود الفعل حيال هذه التجربة كانت إيجابية، مضيفاً «نريد أن نعطي مزيداً من الشفافية ومزيداً من التفهم للقرار الذي يتخذه الحكم».

ولطالما طالب المشجعون بمزيد من الشفافية بشأن قرارات حكم الفيديو المساعد (في أيه آر).

سيقوم حكام المباريات بمراجعة شاشة بجانب الملعب قبل نقل قرارهم وسببه واللاعبين المعنيين بالقرار في وصفٍ موجزٍ للحادث من خلال نظام مخاطبة الجمهور عبر ميكروفون موجود على القميص.

وأقر كولينا أن الحكام قلقون من مسألة شرح ما حصل باللغة الإنجليزية لأنها ليست اللغة الأم للكثيرين منهم، مما يزيد الضغط عليهم.

كما صدرت تعليمات للحكام بالتشدد في مسألة إضاعة الوقت في هذه النهائيات.

المجموعات الثماني

المجموعة الأولى: المنتخبات: نيوزيلندا (مضيفة)، النروج، الفيليبين، سويسرا.

المدن المضيفة: أوكلاند، دونيدين، ويلينغتون وهاميلتون (نيوزيلندا).

المجموعة الثانية: المنتخبات: أستراليا (مضيفة)، جمهورية إيرلندا، نيجيريا، كندا.

المدن المضيفة: بريزبين، ملبورن، سيدني، بيرث (أستراليا).

المجموعة الثالثة: المنتخبات: إسبانيا، كوستاريكا، زامبيا، اليابان.

المدن المضيفة: أوكلاند، دونيدين، هاميلتون، ويلينغتون (نيوزيلندا).

المجموعة الرابعة: المنتخبات: إنكلترا، هايتي، الدنمارك، الصين.

المدن المضيفة: أديلايد، بريزبين، بيرث، سيدني (أستراليا).

المجموعة الخامسة: المنتخبات: الولايات المتحدة (حاملة اللقب)، فيتنام، هولندا، البرتغال.

المدن المضيفة: أوكلاند، دونيدين، هاميلتون، ويلينغتون (نيوزيلندا).

المجموعة السادسة: المنتخبات: فرنسا، جامايكا، البرازيل، بنما.

المدن المضيفة: أديلايد، بريزبين، بيرث، سيدني (أستراليا).

المجموعة السابعة: المنتخبات: السويد، جنوب إفريقيا، إيطاليا، الأرجنتين.

المدن المضيفة: أوكلاند، دونيدين، هاميلتون، ويلينغتون (نيوزيلندا).

المجموعة الثامنة: المنتخبات: ألمانيا، المغرب، كولومبيا، كوريا الجنوبية.

المدن المضيفة: أديلايد، بريزبين، ملبورن، بيرث، سيدني (أستراليا).

الملاعب العشرة

أستراليا

ستاديوم أستراليا، سيدني (83 ألف متفرّج)

هو الملعب الرئيس في البطولة. يُعرف أيضاً بالستاد الأولمبي، بعد بنائه كتحفة مركزية لاستضافة أولمبياد سيدني 2000. سيحتضن مباراة في اليوم الأول من النهائيات بين أستراليا وإيرلندا في 20 تموز، والنهائي بعدها بشهر.

يقع في غرب المدينة وهو الملعب البيتي لناديي كانتربيري بولدوجز وساوث سيدني رابيتوهز للرجبي، وقد استضاف العديد من الأحداث الرياضية الكبرى منذ افتتاحه في 1999.

سيدني فوتبول ستاديوم (42.500 متفرجاً)

أُكمل العمل بهذا الملعب الجديد في مور بارك العام الماضي، ليحل بدلاً من الملعب القديم أليانز ستاديوم في الموقع عينه الذي استضاف ملعباً رياضياً منذ 1903.

يقع بجانب ستاد سيدني للكريكيت الشهير، ويستخدم غالباً لكرة القدم، الروغي ليج، الروغبي يونيون وقاعة للحفلات الغنائية. سيستضيف ست مباريات.

ملبورن ريكتانجولار ستاديوم (25 ألف متفرّج)

يُعرف أيضاً باسم «أيمي بارك» AAMI Park، ويقع في محيط يتضمن استاد ملبورن للكريكيت وملبورن بارك التي تحتضن بطولة أستراليا المفتوحة للتنس.

على مقربة من وسط المدينة، يستضيف هذا الملعب ست مباريات، بينها لقاء صاحبة الأرض أستراليا مع كندا في المجموعة الثانية.

بريزبين ستاديوم (52.500 متفرّج)

يُعرف راهناً بملعب سانكورب وسابقاً لانغ بارك، هو المنشأة الرياضية والترفيهية الأساسية في المدينة.

يستضيف هذا الملعب المكنّى «المرجل» ثماني مباريات بينها ربع النهائي ومباراة تحديد المركز الثالث، بالاضافة إلى المباراة الأولى لإنجلترا بطلة أوروبا ضد هايتي.

بيرث ريكتانجولار ستاديوم (14 ألف متفرّج)

على بعد رمية حجر من نهر سوان، كان شكل هذا الملعب الحديث بيضاوياً في السابق، لكنه بات الملعب الوحيد المستطيل في المدينة ومركز نادي بيرث جلوري ضمن دوري الدرجة الأولى في كرة القدم.

يشهد معركة المجموعة الرابعة بين الدنمارك والصين بطلة آسيا في 22 تموز، قبل استقبال أربع مباريات أخرى.

هيندمارش ستاديوم، أديلايد (13.300 متفرّج)

هو مقرّ كرة القدم في جنوب أستراليا منذ 1960. خضع لعملية جراحية كبيرة ليكون قابلاً لاستضافة كأس العالم، من بينها سقف جديد فوق المدرّج الشرقي.

استضاف مباريات كثيرة في الدوري الأسترالي لكرة القدم، وكان أحد المواقع المهمّة في أولمبياد سيدني 2000. ستقام عليه خمس مباريات في أربع مجموعات، ومباراة في دور الـ16.

نيوزيلندا

إيدن بارك، أوكلاند (50 ألف متفرّج)

كان الملعب الوطني في نيوزيلندا مقراً لرياضتَي الكريكيت والروغبي لأكثر من 100 سنة وشهد العديد من اللحظات التاريخية، بينها نهائيات بطولة العالم للروغبي في 1987 و2011.

يستقبل المباراة الافتتاحية للبطولة بين نيوزيلندا والنروج. في المجمل، سيستقبل تسع مباريات، بينها واحدة في نصف النهائي.

ويلينجتون ستاديوم (34.500 متفرّج)

يقع على ضفاف ميناء ويلينغتون ويُعرف أيضاً بـ"سكاي ستاديوم». افتُتح في العام 2000 وهو مقرّ فريق ويلينغتون هاريكاينز للسوبر روغبي.

سيستقبل تسع مباريات بينها واحدة في ربع النهائي، بالاضافة إلى مواجهة قوية بين الولايات المتحدة وهولندا في إعادة لنهائي 2019 عندما فازت الأميركيات 2-0.

دونيدين ستايدوم (30 ألف متفرّج)

على مقربة من ميناء أوتاغو الرائع، يُعدّ أول ملعب مغلق بالكامل في العالم مزوّد بعشب طبيعي.

افتُتح في 2011 ويُعرف أيضاً باسم «فورسايث بار ستاديوم». هو مقرّ فريق أوتاجو هايلاندرز للسوبر روغبي. سيستضيف ست مباريات، بدءاً من مواجهة الفيليبين وسويسرا في 21 تموز.

وايكاتو ستاديوم، هاميلتون (25 ألف متفرّج)

هو المقرّ الروحي للروغبي في جزيرة هاميلتون الشمالية. استقبل مباراتين في الملحق القاري في شباط.

قريب من وسط المدينة، سيستضيف خمس مباريات بدءا من مواجهة المجموعة الثالثة بين زامبيا واليابان بطلة العالم عام 2011 في 22 تموز.













طباعة
  • المشاهدات: 12097
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
19-07-2023 09:33 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم