سرايا - تقع أضنة التركية بجانب نهر سيحان المتعرج وهي مُحاطة بالتلال المتموجة في منطقة تشوكوروفا. أضنة وجهة شهيرة بالمواقع والمعالم السياحية الحديثة والآثار الرومانية، من دون الإغفال عن بقايا القلعة المتداعية من مملكة كيليكيا الأرمنية

جسر أضنة الحجري هو جسر روماني يقع في أضنة، ويمتد على نهر سيحان. يمكن للزوار المشي أو القيادة عبر النهر والاستمتاع بالمناظر الخلابة للنهر والمناظر الطبيعية المحيطة به. بني في النصف الأول من القرن الثاني الميلادي، ويعتبر وسيلة مواصلات أساسية في المنطقة. وكان في الأصل حلقة وصل رئيسية في طرق التجارة القديمة بين البحر الأبيض المتوسط إلى الأناضول وبلاد فارس. تاشوبرو، والتي تعني الجسر الحجري باللغة التركية، سمي بهذا الاسم نسبة إلى بنائه الذي يستخدم فيه كتل حجرية كبيرة

مسجد سابانجي المركزي يقع مسجد سابانجي ميركيز كامي، المعروف أيضًا باسم مسجد سابانجي المركزي، في مدينة أضنة في جنوب تركيا. بُني عام 1998 وهو معروف بتصميمه الحديث وهندسته المعمارية الجميلة. يتميز المسجد بتصميمات وأنماط معقدة، مع حدائق جميلة ومناطق أخرى ذات مناظر طبيعية. بني على ضفاف نهر سيحان ويعرف بأنه ثاني أكبر مسجد في تركيا، وهو قطعة معمارية رائعة في المدينة

متحف أتاتورك أضنة يقع متحف أتاتورك في أحد منازل أضنة التقليدية، ويطل على نهر سيحان، وقد بُني في القرن التاسع عشر. وهو مخصص لحياة مصطفى كمال أتاتورك، مؤسس وأول رئيس للجمهورية التركية، ويحتوي على مجموعة من مقتنياته والعديد من الوثائق التاريخية والمصنوعات اليدوية المتعلقة بحياته ومسيرته المهنية

مع معروضات عن تاريخ الجمهورية التركية وانتقالها إلى دولة علمانية وحديثة وديمقراطية، سترشدك زيارة المتحف إلى دور أتاتورك في حرب الاستقلال التركية وجهوده لتحديث تركيا. هناك أيضًا عروض تتعلق بهواياته واهتماماته ومساهماته في الفنون والعلوم

أضنة أولو كامي يشتهر أضنة أولو كامي، المعروف أيضًا باسم المسجد الكبير، بهندسته المعمارية الفريدة المزينة بأنماط وتصاميم معقدة. لمدة 450 عاما، كان أكبر مسجد في تركيا؛ ومع ذلك، فقد تضرر في عام 1998 بسبب زلزال أضنة-جيهان. ويشبه الطراز المعماري للمسجد طراز المماليك والعثمانيين والسلاجقة. يُعرف أيضًا باسم مسجد رمضان أوغلو، وقد تم بناء أحد مداخله على يد رمضان أوغلو خليل بك، ابن رمضان. إنه بناء ضخم ومهيب يتسع لأكثر من 5000 مصلي

مسجد ياج ياج كامي هو مسجد معروف بطرازه المعماري المميز. يجمع بين عناصر العمارة التركية العثمانية والسلجوقية، وقد بُني في القرن الرابع عشر. ومنذ ذلك الحين، أصبح مكانًا مهمًا للعبادة في المدينة. كان المبنى في الأصل كنيسة ولكن تحول لاحقًا إلى مسجد به مدرسة تقع في الباحة وتحتوي على نماذج لافتة من الأعمال الفنية الخشبية. يقع بالقرب من المسجد الكبير، في الجزء القديم من المدينة، وهو مكان شهير للسياح للتعرف على تاريخ وثقافة أضنة والمنطقة المحيطة بها