25-02-2024 10:20 PM
سرايا - عندما تشعر بالتوتر، يُمكن أن تؤثر مشاعرك على جسمك بطرق مختلفة، مثل:
زيادة ضربات القلب
ارتفاع ضغط الدم
التعب
الأرق
صعوبة التركيز
يمكن أن تساعد بعض الأطعمة في تقليل هذه الأعراض وتحسين شعورك.
إليك بعض الأطعمة التي يجب تناولها عندما تشعر بالتوتر:
1. الفواكه والخضروات:
تحتوي الفواكه والخضروات على العديد من الفيتامينات والمعادن التي تُساعد على تقليل التوتر، مثل:
فيتامين C
فيتامين B
المغنيسيوم
البوتاسيوم
2. المكسرات والبذور:
تحتوي المكسرات والبذور على العديد من العناصر الغذائية التي تُساعد على تحسين الحالة المزاجية، مثل:
الأحماض الدهنية أوميجا 3.
فيتامين E.
الزنك.
3. الشوكولاتة الداكنة:
تحتوي الشوكولاتة الداكنة على مضادات الأكسدة التي تُساعد على تحسين الحالة المزاجية.
يُفضل اختيار الشوكولاتة الداكنة التي تحتوي على نسبة 70% على الأقل من الكاكاو.
4. الشاي الأخضر:
يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تُساعد على تقليل التوتر.
يُمكن أن يُساعد الشاي الأخضر أيضًا على تحسين التركيز.
5. الزبادي:
يحتوي الزبادي على البروبيوتيك، وهي بكتيريا مفيدة تُساعد على تحسين صحة الأمعاء.
يمكن أن تُساعد صحة الأمعاء الجيدة على تحسين الحالة المزاجية.
6. الشوفان:
يحتوي الشوفان على الكربوهيدرات المعقدة التي تُساعد على تحسين مستويات السكر في الدم.
يمكن أن تُساعد مستويات السكر في الدم المستقرة على تقليل التوتر.
7. البيض:
يحتوي البيض على العديد من العناصر الغذائية التي تُساعد على تحسين الحالة المزاجية، مثل:
فيتامين B12
الكولين
حمض الفوليك
8. السمك:
يحتوي السمك على الأحماض الدهنية أوميجا 3، التي تُساعد على تقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية.
يُفضل اختيار الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونة والسردين.
9. الدجاج:
يحتوي الدجاج على التربتوفان، وهو حمض أميني يُساعد على تحسين الحالة المزاجية.
يُفضل اختيار الدجاج المشوي أو المطبوخ بدون دهون.
10. الموز:
يحتوي الموز على البوتاسيوم، وهو معدن يُساعد على تقليل ضغط الدم.
يُمكن أن يُساعد البوتاسيوم أيضًا على تحسين الحالة المزاجية.
هذه بعض الأطعمة التي يجب تناولها عندما تشعر بالتوتر، ويُمكن أن تُساعد هذه الأطعمة على تقليل أعراض التوتر وتحسين شعورك، ومن المهم أيضًا الحصول على قسط كافٍ من النوم وممارسة الرياضة بانتظام للتعامل مع التوتر.
إذا كنت تعاني من التوتر بشكل مزمن، فمن المهم استشارة الطبيب، حيث يمكن أن يُساعدك الطبيب على تحديد سبب التوتر وتقديم العلاج المناسب.