13-07-2024 02:00 PM
سرايا -
اعتلى وسم "محمد الضيف" منصات التواصل الاجتماعي بعد ارتكاب جيش الاحتلال مجزرة في مواصي خانيونس راح ضحيتها 100 شهيد فلسطيني .
وزعم الاحتلال بأن المستهدف من الهجوم على خان يونس هو القائد العسكري في حماس محمد الضيف، والقيادي في الذراع العسكري رافع سلامة.
وقال مراسل إذاعة الجيش الإسرائيلي إن هدف الغارة هو استهداف محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحماس، واضاف أن الضيف كان مختبئا في مكان فوق الأرض ضمن المنطقة الإنسانية غربي خان يونس.
وردا على الاعلام العبري قال مغردون : إذا كان فعلاً محمد الضيف في مواصي خان يونس ، فهل يحق لإسرائيل أن تقصف هذه المنطقة المكتظة باللاجئين و ترتكب مجزرة بقنابل ضخمة لإغتياله ؟ما هذا التبرير و ما هذا المنطق و ما هذه شريعة الغاب ؟ ما هذا العالم الذي نحن فيه ؟
إذا كان فعلاً محمد الضيف في مواصي خان يونس ، فهل يحق لإسرائيل أن تقصف هذه المنطقة المقتظة باللاجئين و ترتكب مجزرة بقنابل ضخمة لإغتياله ؟
— General Mounir Shehadeh (@MounirShehadeh) July 13, 2024
ما هذا التبرير و ما هذا المنطق و ما هذه شريعة الغاب ؟
ما هذا العالم الذي نحن فيه ؟ pic.twitter.com/W9bga7lJ94
في 6 أب 1982، اشتبهت الطائرات الإسرائيلية بوجود ياسر عرفات في مبنى عكر في الصنائع فدمروا المبنى من 8 طوابق واستشهد 250 شخص اليوم في خان يونس حتى لو كان محمد الضيف موجود مافي شي ببرر قتل 120 مدني غير اجرام اسرائيل
في 06 أب 1982، اشتبهت الطيارات الإسرائيلية بوجود ياسر عرفات في مبنى عكر في الصنائع فدمروا المبنى من 8 طوابق واستشهد 250 شخص
— AToufayli (@TfayliAbbass) July 13, 2024
اليوم في خان يونس حتى لو كان محمد الضيف موجود مافي شي ببرر قتل 120 مدني غير اجرام اسرائيل
طبع هلق في عرصات حيحطوا الحق على الضيف وينسوا اجرام اسرائيل 🤡🤡🤡 pic.twitter.com/9pR53k3eYv
حين قُصف مستشفى المعمداني برّر ذلك العدو بأن السنوار موجود فيه.
— مالك عواد 🇯🇴🇯🇴 (@Malekawwad_) July 13, 2024
وحين اقتحم مستشفى الشفاء مرّتين كان ايضًا لنفس السبب (الكاذب).
اليوم باستهدافه مأوى للنازحين في خان يونس يبرّر بأن الهدف هو محمد الضيف.
العدو الاسرائيلي بمجزرته اليوم نسف المفاوضات التي تجري لوقف اطلاق النار. pic.twitter.com/3AuZnQLLiq
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
13-07-2024 02:00 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |