كان جدي-رحمه ﷲ-عضوا مدى الحياة في اللجنة الأولمبية الدولية وكتب كتابا عن أيديولوجية الأوليمبياد.
الليلة حمدت ﷲ أنه قد مات قبل أن يرى افتتاح #دورة_الألعاب_الأولمبية #باريس2024 حيث تمت السخرية من السيد المسيح ﷺ و حوارييه فصورت لوحة العشاء الأخير و حولها مجموعة من الشواذ بمختلف pic.twitter.com/xf9J6f7crX

— Fadel Soliman (@FadelSoliman) July 26, 2024

انتقدت شخصيات دينية وسياسية ورياضية دورة الألعاب الاولمبية في فرنسا وطالبت بمقاطعتها بسبب منع ارتداء الحجاب للاعبات الفرنسيات المسلمات المشاركات في منافسات الأولمبياد والسخرية من المسيحية ضمن فقرات العرض. هذا عدا أزمات التنقل داخل باريس وارتفاع الأسعار داخل القرية الأولمبية. pic.twitter.com/ydwXUkeiIR

— 𝘈𝘣𝘥𝘶𝘭𝘭𝘢𝘩 𝘈𝘭𝘴𝘢𝘥𝘰𝘶𝘯 (@mtaglf) July 27, 2024

ما شاهدناه من أجزاء لحفل إفتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في فرنسا بالأمس كان صادماً، وعكس الحفل ما وصلت اليه فرنسا بعلمانيتها المتوحشة من إنحلال ودعم للشذوذ ، وعدم إحترام للأديان أو ثقافات الشعوب الأخرى.
إنهم يتحدون الله سبحانه، ويتجاوزون أبسط القيم والأخلاق النبيلة. pic.twitter.com/Nojzvus0fy

— د. محمد حسين الدلال (@m_h_aldallal) July 27, 2024