سرايا - ارتفع محمد رمضان إلى قائمة الأكثر تداولاً في الشرق الأوسط بعد أن أقدم الفنان المصري على تصوير كليب غنائي لإحدى الشركات الداعمة للاحتلال ، ضارباً بجمهوره ومشاعرهم عرض الحائط ، ومتناسياً ما صرح به قبل فترة عن القضية الفلسطينية .

رمضان كان قد دعى حكومة مصر لاستخراج السلاح "الصدئ" على تعبيره واستخدامه في نصرة أهلنا في غزة ، في مشهد درامي سيطر فيه رمضان على دموعه "بالعافية" ، ليلقى وقتها مقطعه المصور إعجاباً كبيراً لدى الناس الذين اقتنعوا حينها بأن الحس الإنساني والعروبي قد استشاط في عروق رمضان .

وما هي أسابيع قليلة حتى عاد رمضان للواجهة من جديد في كليب مصور يمس القضية الفلسطينية أيضاً ، لكنه وعلى غرار المقطع الأول فهو يروج لشركة لطالما عُرفت بدعمها للاحتلال ، وهو الأمر الذي أثار الجماهير ودفعها للتغريد بشكل مسيئ جداً للفنان المصري ، واصفينه بالنفاق والرياء والكذب ، ومتهمينه ببيع مبدئه وضميره بحفنة أموال لإرضاء الكيان المحتل وداعميه .

• إقرأ أيضاً : النيران تلتهم فيلا بطل مسلسل «الحفرة» دون خسائر في الأرواح
• إقرأ أيضاً : بعد انتهاء مفترق طرق .. مسلسلات مصرية مأخوذة من أعمال أجنبية
• إقرأ أيضاً : كيف حققت بينار دينيز حلم المراهقة؟

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا