سرايا - يعد النائب السابق محمد يحيى المحارمة، واحدًا من أبرز المرشحين في الدائرة الأولى بالعاصمة عمّان، بل يعد الأقوى بين الاسماء المترشحة والأقرب للفوز بمقعد نيابي في المجلس العشرين.


محمد المحارمة يرى فيه الشباب الأردني انه خير ممثل لهم في قبة العبدلي، فهو قريب منهم، يعلم ما يطمحون اليه وما هي أبرز همومهم، فمنذ أن قرر المحارمة الترشح للانتخابات النيابية في الدورة الماضية وهو يضع الشباب وتطلعاتهم نُصب عينيه لأنه منهم وقريب من أفكارهم.


ألتفاف فئة الشباب حول المحارمة لم تأتي من فراغ، فهم يعلمون أن المحارمة يولي فئة الشباب جُل اهتمامه ويسعى دومًا في كافة الأصعدة على دعم الشباب والوقوف بجانبهم لإيمانه انهم عماد أي مجتمع يسعى إلى التطور والازدهار.

صولات وجولات مكوكية ميدانية كبيرة يقوم بها المحارمة ضمن برامجية واضحة وشاملة ذات صبغة شبابية اقتصادية واجتماعية وقريبة بكل الأحوال من نبض الشارع، مرتكزًا على التواصل المستمر مع المواطنين لفهم واقع حالهم  والبقاء على مسافة واحدة من الجميع.


جولات المرشح محمد يحيى المحارمة شهدت دعم كبير ومطلق من قبل الكثير من العشائر الأردنية، حيث كانت هذه اللقاءات تشهد جموع غفيرة لتعلن للملأ دعمها المطلق للمحارمة وهذا ما يجعل أمر المَقعد النيابي الأول في الدائرة الأولى بالعاصمة عمّان شبه محسوم وما يفصل المحارمة عن عودته لقبة العبدلي هو الوقت ليس أكثر.

• إقرأ أيضاً : 14 سؤالاً مع محمد يحيى المحارمة .. فيديو