02-09-2024 09:52 AM
سرايا - أطلقت نيويورك تايمز قائمتها لأفضل 100 كتاب في القرن الحادى والعشرين وحل في المرتبة التاسعة والعشرين رواية الساموراى الأخير للكاتبة هيلين ديويت.
تلقت رواية الساموراى الأخير مراجعات حماسية عند نشرها لأول مرة في عام 2000، وبيع منها أكثر من 100000 نسخة. وفقًا لـ Book Marks.
وجدت مؤلفة الكتاب ديويت أن عملية النشر كانت صعبة: كانت هناك مشاكل ناشئة عن استخدامها لنص أجنبي، و"خطأ محاسبي" أدى إلى اعتبارها مدينة للناشر بمبلغ 75 ألف دولار بينما اعتقدت أنهم مدينون لها بمبلغ 80 ألف دولار، فضلا عن صراع من أجل الحصول على ناشر.
كان العنوان الأصلي للكتاب، الساموراي السابع (إشارة إلى فيلم أكيرا كوروساوا الذي ظهر في الكتاب)، مما أجبر المؤلفة على تغيير العنوان فقط لرؤيته يستخدم في فيلم هوليوود من بطولة توم كروز.
تدور أحداث The Last Samurai حول العلاقة بين أم عازبة تدعى سيبيلا وابنها لودو، اللذين يعيشان معًا في شقة صغيرة في لندن حيث تعمل سيبيلا، وهي مغتربة أمريكية، ككاتبة مستقلة.
منذ صغره أثبت ابنها لودو أنه موهوب: بدأ القراءة في الثانية من عمره، وقراءة هوميروس باللغة اليونانية الأصلية في الثالثة من عمره، ثم انتقل إلى العبرية واليابانية والإسكندنافية القديمة والإنويت والرياضيات المتقدمة.
يصف الجزء التالى من الرواية لودو فى سن الحادية عشرة، دون أى تعليم رسمى والتفاعل الاجتماعي الوحيد الذى حصل عليه جاء من مشاركته فى فصل الجودو الذى سجلته والدته فيه.
بعد مقابلة والده البيولوجى، الذي يعتبره غير مستحق بسبب افتقاره إلى الذكاء الحقيقي، يكرس وقته للسعي وراء العديد من الآباء المحتملين، يتفاعل لودو مع العديد من العباقرة الذكور البالغين، ويختبر كل منهم لمعرفة ما إذا كانوا مرشحًا جيدًا ليكون والده.
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
02-09-2024 09:52 AM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |