بقلم : عميد مهندس يوسف ماجد العيطان
كنت قد تحدثت يوم أمس عن "الثقه" واهميتها في مسيرة الدولة الأردنية القادمة وما على هذه الثقه ان يتم البناء من قبل إدارة الدولة بكافة جزئياتها الحكومية بكافة جزئياتها الخدماتية بالخصوص التي تلامس احتياجات "أهلنا" كما أحب دائما مناداة مواطننا.

إضافة إلى الإجتماعية والصحية والتعليمية والسياسية والثقافية والعقائدية والامنية وبكافة الاختصاصات الأخرى.

حضرت قبل قليل لقاء برنامج صوت المملكة ، واستعملت المحاورة مقدم البرنامج عامر الرجوب للسبايله والرواشده حول كيف سيكون نهج ومسار الحكومة الأردنية الجديدة بالتعامل مع تشكيلة مجلس النواب الجديده وادارة كافة الملفات الأخرى، وهذا ما شجعني على الكتابة بالخصوص كوجهة نظر ليس الا كما أحب دائما أن يكون نهجي فوجدت ان بعد الثقه تكون المصداقية واهميتها تأتي بالدرجة الثانية بعد بناء الثقه.

من المؤكد ان بقدر ما تكون "المصداقية" عالية الافق قوية الحضور بين الدولة وشرائح المجتمع الأردني كافه بكافة اطيافه وجزئياته سنسير وستسير الدولة الأردنية الي بر الأمان في رحلتها في خضم ما تعيش المنطقة والدولة والوطن في اتون أزمات العالم واشتعاله وازماته وازماتنا من خلاله.

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا