بقلم : علي الدلايكة
تتسارع الأحداث وتتلاطم الأمواج ولا رادع لهمجية الكيان وقادته المتعطشين للقتل والتدمير والتهجير البعيدين كل البعد عن الإنسانية والأخلاق السياسية والبعيدين عن القوانين والاعراف الدولية العالمية وعجز المجتمع الدولي والقوى الدولية اجمع عن تحريك اي ساكن او اتخاذ اي خطوة تجاه خفض التصعيد وكبح جماح هذا الكيان ولجمه....
بعد كل الذي حدث في غزة والفشل العسكري والامني المأمول من قادة الكيان دون الحصول والوصول إلى نتائج مقنعة على الأرض وإنما هو الغرور والتبجح السياسي والهروب من واقع وتاريخ ملطخ بالفساد في الحكم وتخبط غير مسبوق في ردود الأفعال لتغطية فشل ذريع في المنظومة الامنية كشفت زيف الواقع وحقيقة الكيان .....
وتستمر الهمجية في الانتقال إلى لبنان واتساع دائرة العنف والاقتراب من حرب واسعة ستجر المنطقة إلى فوضى عارمة لن يكن بمقدور احد ايقافها او السيطرة عليها وسيكون الجميع ضمن دائرة التاثر بها ولن تقف الغرافيا مانعا وحاميا من شرها....
لذلك علينا ان نحصن انفسنا داخليا وخارجيا وان نكون على أعلى درجات الحيطة والحذر والادراك والوعي وان نأخذ بعين الاعتبار الاسوأ من التوقعات وان لا نستهين ولا نتهاون بالامور صغيرها قبل كبيرها وان لا تغيب عن بالنا تفجيرات الببجي ونقيس عليها الكثير فالمكر والخيانة والخديعة طبع غلاب بهم تربوا ونشأوا وترعرعوا عليه....
علينا ان نقف صامدين خلف جلالة الملك الذي يقود جهودا عظيمة ودبلوماسية فذة اقلقتهم وسببت لهم مزيدا من الازعاج اقليميا وعالميا وان نعزز صلابة بهتنا الداخلية بمزيدا من اليقضة والحذر والتواصل والتشاركية في تحمل المسؤواية وان لا ندع مجال لاي ثغرة تحصل يدخل من خلالها ضعاف النفوس وان تكون الحصافة نهجنا وسلوكناتتسارع الأحداث وتتلاطم الأمواج ولا رادع لهمجية الكيان وقادته المتعطشين للقتل والتدمير والتهجير البعيدين كل البعد عن الإنسانية والأخلاق السياسية والبعيدين عن القوانين والاعراف الدولية العالمية وعجز المجتمع الدولي والقوى الدولية اجمع عن تحريك اي ساكن او اتخاذ اي خطوة تجاه خفض التصعيد وكبح جماح هذا الكيان ولجمه....
بعد كل الذي حدث في غزة والفشل العسكري والامني المأمول من قادة الكيان دون الحصول والوصول إلى نتائج مقنعة على الأرض وإنما هو الغرور والتبجح السياسي والهروب من واقع وتاريخ ملطخ بالفساد في الحكم وتخبط غير مسبوق في ردود الأفعال لتغطية فشل ذريع في المنظومة الامنية كشفت زيف الواقع وحقيقة الكيان .....
وتستمر الهمجية في الانتقال إلى لبنان واتساع دائرة العنف والاقتراب من حرب واسعة ستجر المنطقة إلى فوضى عارمة لن يكن بمقدور احد ايقافها او السيطرة عليها وسيكون الجميع ضمن دائرة التاثر بها ولن تقف الغرافيا مانعا وحاميا من شرها....
لذلك علينا ان نحصن انفسنا داخليا وخارجيا وان نكون على أعلى درجات الحيطة والحذر والادراك والوعي وان نأخذ بعين الاعتبار الاسوأ من التوقعات وان لا نستهين ولا نتهاون بالامور صغيرها قبل كبيرها وان لا تغيب عن بالنا تفجيرات الببجي ونقيس عليها الكثير فالمكر والخيانة والخديعة طبع غلاب بهم تربوا ونشأوا وترعرعوا عليه....
علينا ان نقف صامدين خلف جلالة الملك الذي يقود جهودا عظيمة ودبلوماسية فذة اقلقتهم وسببت لهم مزيدا من الازعاج اقليميا وعالميا وان نعزز صلابة بهتنا الداخلية بمزيدا من اليقضة والحذر والتواصل والتشاركية في تحمل المسؤواية وان لا ندع مجال لاي ثغرة تحصل يدخل من خلالها ضعاف النفوس وان تكون الحصافة نهجنا وسلوكنا