سرايا - كشف الإعلامي هاشم الخالدي عبر مكتبه تفاصيل جديدة حول قضية اللحوم الفاسدة التي أثارت جدلاً واسعًا في الأردن، وتساءل عن أسباب عدم الإفصاح عن أسماء الشركات المتورطة في هذه القضية التي تمس صحة المواطنين بشكل مباشر.

وأشار الخالدي إلى أن القضية تتطلب شفافية أكبر من الجهات المختصة لضمان محاسبة المسؤولين وحماية المواطنين من أي مخاطر محتملة.

وأضاف أن التستر على أسماء الشركات قد يثير تساؤلات حول جدية التعامل مع هذا الملف الحيوي.

وينتظر الشارع الأردني توضيحات رسمية تكشف كل ملابسات هذه القضية واتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المتورطين.