30-01-2025 10:42 AM
سرايا - تفسير رؤية الهاتف المكسور.. رؤية كسر الهاتف في المنام أم هاتف مكسور يتواجد بحوزة الرائي أو بالقرب منه من الرؤى التي قد تعني وجود بعض العثرات أو النزاعات التي ستقع للرائي الفترة المقبلة، ولكن ليست في كل الأحوال تحمل الشر أو الرسائل السيئة لصاحبها.
تفسير رؤية الهاتف المكسور في المنام:
من يشاهد في منامه الهاتف أو الجوال المكسور تشير رؤيته إلى وقوع بعض المشاكل أو الخلافات بينه وبين بعض المقربين منه، ومن يرى أن هاتفه قد تعرض للكسر فتلك الرؤيا تدل على أن علاقته بمن حوله ستكون عرضة للخطر أو أنه سيخسر أحد المقربين منه أو مشاكل مع الحبيب أو الزوج والله أعلم.
وتحطيم أو كسر الهاتف في المنام قد يشير إلى فقدان الرائي لشخص ما أو ربما يشير إلى الفشل في تحقيق بعض الأشياء التي كان يسعى إليها، وقد تعني رؤية الهاتف المكسور أو كسر الهاتف خسارة الرائي لبعض المال. وسقوط الهاتف بدون أن يتضرر يشير إلى اختبار سيتعرض له الرائي أو امتحان في أحد المقربين منه.
وكسر الهاتف أو تحطم الجوال بالكامل يشير إلى فشل الرائي أو خسارته أو فقدان العلاقات الاجتماعية التي تحيط به، ومن يرى في منامه أن شاشة هاتفه مكسورة أو أن الهاتف سقط من يده، فإن هذه الرؤيا تشير إلى سماع أخبار سيئة وهذه الأخبار ستسبب الغضب الشديد للرائي ولكنها لن تضره إن شاء الله.
والتاجر الذي يشاهد هذا المنام تدل رؤيته على أنباء غير سارة تخص عمله أو خسارة كبيرة. وكسر الهاتف في المنام قد يدل على كسر أو تحطيم شيئا كان يحبه الرائي بشدة، والجوال المكسور في المنام يعني تعرض الرائي للخسارة في أمر يتعلق بأصدقائه أو أقاربه.
تفسير رؤية الهاتف المكسور للعزباء:
رؤية الهاتف الكسور في منام العزباء يشير إلى وقوع مشاكل صحية أو نفسية لها، وكسر الهاتفي قد يشير إلى حدوث مشاكل أسرية للرائية و بدورها ستؤثر على حالتها النفسية بصورة كبيرة.
وكسر الهاتف في المنام يشير إلى الشعور باليأس والضعف لأنها لا يمكن أن تصل إلى طموحاتها وتعرضها للعديد من الصعاب والأزمات. ولو كانت تعيش قصة عاطفية أو مخطوبة لشخص ما ورأت أن هاتفها انكسر فإن هذه الرؤيا تعني اكتشاف حقيقة صعبة عن هذا الشخص وانفصالها عنه قريبا والله أعلم.
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
30-01-2025 10:42 AM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |