سرايا - أكدت الفعاليات الشعبية والحزبية ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات في محافظة جرش من خلال المسيرات والوقفات التضامنية التي نفذتها في الساحة الهاشمية وفي مختلف القرى في محافظة جرش بعد صلاة الجمعة/ وقوفها خلف القيادة الهاشمية وجلالة الملك عبدالله الثاني في رفض التهجير وتحديات الأمن والاستقرار التي تواجه الأردن.

وأعربت الفعاليات الشعبية عن دعمها الكامل للقيادة الهاشمية في مواجهة التحديات التي تهدد أمن واستقرار الأردن، مؤكدين على أهمية الوحدة الوطنية والتفاف الشعب الأردني حول القيادة الهاشمية في مواجهة التحديات، ومعربين عن ثقتهم الكاملة في جلالة الملك عبدالله الثاني وقدرته على تحقيق الأمان والاستقرار في الأردن ودعمهم الكامل للقيادة الهاشمية في مواجهة التحديات التي تهدد أمن واستقرار الأردن.

وأكد المتحدثون في الوقفة على أهمية وقوف الشعب الأردني خلف القيادة الهاشمية وجلالة الملك عبدالله الثاني في مواجهة التحديات والتحديات التي تهدد أمن واستقرار الأردن، معربين عن رفضهم التام للتهجير وكل أشكال التهجير التي تهدف إلى زعزعة استقرار الأردن وتأثيره على أمنه وسلامته، ومؤكدين ا على أهمية الوحدة الوطنية والتفاف الشعب الأردني حول القيادة الهاشمية في مواجهة التحديات، و ثقتهم الكاملة في جلالة الملك عبدالله الثاني وقدرته على تحقيق الأمان والاستقرار في الأردن.

وقال رئيس بلدية جرش السابق علي قوقزه إن التهجير هو تهديد مباشر لأمن واستقرار الأردن، مضيفا أن الشعب الأردني يجب أن يتفادى ويحارب التهجير بجميع أشكاله، ويقف خلف القيادة الهاشمية وجلالة الملك عبدالله الثاني في مواجهة هذه التحديات وأهمية الوحدة الوطنية والتفاف الشعب الأردني حول القيادة الهاشمية في مواجهة التحديات

وقال الوزير السابق عاطف عضيبات، إن التهجير هو خط أحمر لا يمكن التهاون فيه، ويجب أن يتعامل معه بجدية وصرامة، مضيفا أن الحكومة ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لمواجهة التهجير وضمان أمن واستقرار الأردن، ومؤكدا على أن التهجير يعد تهديدًا مباشرًا للوحدة الوطنية والاستقرار السياسي والاقتصادي في الأردن، ويجب أن يتعامل معه بكل حزم وصرامة.

وقال سيف بني مصطفى رئيس مبادرة "يلا نشارك يلا نتحزب": إننا نقف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في رفضه للتهجير، مؤكدا على الدعم الكامل للقيادة الهاشمية في مواجهة هذه التهجير مبينا ان هذا الموقف يأتي في سياق رفض الأردن الحاسم للتهجير، حيث يؤكد الأردن بقيادة الملك عبدالله الثاني على حل القضية الفلسطينية في فلسطين، وأن الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين.

وأكدت لمى أبو دلبوح عضو مجلس المحافظة على وقف التهجير، مشددة على أن هذا المبدأ يعد أساسيًا في موقف الأردن من القضية الفلسطينية. وأعربت عن دعمها للقيادة الهاشمية في رفضها التهجير، مؤكدة على أهمية مواصلة الضغط الدولي لتحقيق حقوق الشعب الفلسطيني.

وأكدت أبو دلبوح على وقوفها الحازم خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في رفض التهجير، مؤكدة على دعمها الكامل للسياسات الملكية في هذا الشأن. وأعربت عن ثقتها في قيادة الملك في التصدي لجميع التحديات التي تواجه الأردن والقضية الفلسطينية.