حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
السبت ,15 فبراير, 2025 م
  • الصفحة الرئيسية
  • سياسة
  • خطة جديدة ومقترحات لمواجهة التهجير مع عدم استبعاد تسميتها "خطة ترمب" للفوز بموافقته
طباعة
  • المشاهدات: 7650

خطة جديدة ومقترحات لمواجهة التهجير مع عدم استبعاد تسميتها "خطة ترمب" للفوز بموافقته

خطة جديدة ومقترحات لمواجهة التهجير مع عدم استبعاد تسميتها "خطة ترمب" للفوز بموافقته

خطة جديدة ومقترحات لمواجهة التهجير مع عدم استبعاد تسميتها "خطة ترمب" للفوز بموافقته

15-02-2025 10:17 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - يوسف الطورة - رصد خاص - تقود تحركات عربية لصياغة خطة بديلة لمستقبل غزة، وسط رفض واسع لخطة ترمب التي تهدف إلى إخلاء القطاع من الفلسطينيين.



ويبحث الاجتماع المرتقب في الرياض بمشاركة الأردن والسعودية ومصر والإمارات، إنشاء صندوق إعادة إعمار بقيادة دول الخليج، وإتفاقاً لتنحية حركة حما/س عن الحكم جانباً.


ترى الدول العربية في خطة ترمب تهديداً للاستقرار الإقليمي، وتجاوزاً لشرط الرياض الأساسي لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، إقامة دولة فلسطينية.


المقترح المصري يتضمن تشكيل لجنة وطنية فلسطينية لإدارة غزة دون حماس، وإعادة الإعمار بدعم خليجي ودولي، مع رفض تهجير الفلسطينيين، وفقاً لتسريبات إعلامية.



مقترحات إعادة الإعمار تشمل إزالة الأنقاض، إنشاء مناطق سكنية مؤقتة، ومنطقة عازلة على الحدود مع مصر لمنع بناء الأنفاق مجدداً.


تنتاب الدول العربية حالة غضب من خطة ترمب "لتطهير" غزة من الفلسطينيين وإعادة التوطين في الأردن ومصر، وهو الطرح الذي رفضته عمان والقاهرة على الفور، وتنظر إليه معظم دول المنطقة على أنه سيزعزع الاستقرار.


السعودية الغاضبة من إعلان "ترمب خطته" دون تنسيق مسبق، ما يهدد جهود التطبيع بين الرياض وتل أبيب، وهو ما عبر عنه ولي عهد الممكلة محمد بن سلمان "عدم رضاه" عن نهج الرئيس الأميركي، وسط تزايد الغضب الشعبي من الحرب في غزة.



وتبذل جهود حديثة لوضع قائمة مقترحات، في خطة جديدة يمكن تسويقها للرئيس الأميركي، مع عدم استبعاد احتمالية تسميتها "خطة ترمب" للفوز بموافقته.



المؤكد أن أربعة مقترحات على الأقل جرت صياغتها بالفعل بشأن مستقبل غزة، لكن مقترحاً مصرياً يبدو حالياً الأساس للمسعى العربي نحو خلق بديل لفكرة ترمب، وفقا لتسريبات نقلتها وسائل إعلام غربية.



الثابت أن ممثلين عن الأردن والسعودية ومصر والإمارات والفلسطينيين سيراجعون ويناقشون الخطة في الرياض قبل تقديمها في القمة العربية المقرر عقدها 27 فبراير/شباط الجاري.



يرجح محللون استخدام ترمب أسلوبه التفاوضي المعتاد، بطرح موقف متطرف للضغط في المفاوضات، الأمر الذي من شأنه تعقيد محادثات التطبيع.











طباعة
  • المشاهدات: 7650
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
15-02-2025 10:17 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم