23-03-2025 08:32 PM
سرايا - في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار
لولا الصدفة البحتة!.
في عام 2020، وبينما كانت عائلة في لوس أنجلوس تنظف قبو منزلها القديم، عثرت على حقيبة سفر قديمة مغلقة بإحكام.
وعندما فتحوها، تفاجأوا بوجود بقايا عظام بشرية مع مجموعة من المتعلقات الشخصية.
بعد التحقيقات، تبين أن الرفات تعود لفتاة تُدعى "إليزا كولينز"، كانت قد اختفت عام 2005.
الصادم أن القاتل كان يعيش في نفس المنزل، وهو أحد أفراد
العائلة، الذي ارتكب جريمته ثم خبأ الجثة في القبو، معتقدًا أنها لن تُكتشف أبدًا.
لكن مع مرور الزمن، قادهم الفضول لتنظيف المكان، ليكشفوا السر المدفون منذ سنوات طويلة.
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
23-03-2025 08:32 PM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |