سرايا - منعطفات عديدة مرّت بها علاقة جينيفر لوبيز بزوجها السابق بن أفليك، والتي شهدت قصة حب ثم انفصال لسنوات، ثم عودة وزواج، ثم خلافات، ثم انفصال، وخلال مراحل العلاقة المتعرجة، شهدت أيضاً تكهنات من الجمهور والصحافة حول طبيعة الخلاف بينهما، ولكن حرص الثنائي على التزام الصمت، حتى كسر أفليك هذا الصمت.


وفي تصريحات صحفية، تحدث بن أفليك عن علاقته بـ جينيفر لوبيز، وقال إن الشائعات التي ظهرت حولهما دفعت الناس إلى تصديقها، وأشار إلى أن جميعها غير صحيح.


وأشاد أفليك، البالغ من العمر 52 عاماً، بلوبيز، البالغة من العمر 55 عاماً، ووصفها بأنها "تعاملت مع الشهرة بمهارة وإتقان أكثر مني. فأنا بطبعي أميل إلى أن أكون أكثر تحفظاً وخصوصية من طبعها، وكنت دائماً أتعجب لقدرتها على التوفيق بين الأمرين؛ بين الشهرة والتمثيل وبين دعم شخص تحبه".


وأكد أفليك خلال حديثه "أنا أكنّ لـ جينيفر كل الاحترام والودّ"، وقال عن تكهنات الناس بأسباب انفصالهما: "الحقيقة أكثر واقعية بكثير مما يعتقده الناس. لا توجد فضيحة، ولا حكايات طويلة، ولا مؤامرات. الحقيقة هي مجرد قصة عن أشخاص حاولوا جاهدين التوفيق بين حياتهم وعلاقاتهم ولم يوفقوا".


انتهاء علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك رسمياً

بعد أن تم الطلاق رسمياً بين جينيفر لوبيز وبن أفليك في يناير الماضي، أعلنت المحكمة العليا لمقاطعة لوس أنجلوس يوم 21 فبراير 2025 أن زواج أفليك من لوبيز قد تم حله، وأن الزوجين أصبحا عازبين قانونياً.


وقد جاء حُكم الطلاق في يناير الماضي بعد ما يقرب من 20 أسبوعاً من تقديم لوبيز طلباً إلى محكمة مقاطعة لوس أنجلوس العليا لحل الزواج في 20 من أغسطس، من دون محامٍ، وطلبت عدم وجود دعم زوجي لأيٍّ من الطرفين، لتقسيم أتعاب المحاماة، وأشارت إلى أن الطبيعة الدقيقة لمجتمعهما، وأصولهما شبه المجتمعية، وممتلكاتهما والتزاماتهما المنفصلة، غير معروفة وسيتم تحديدها.


وذكرت لوبيز أن تاريخ 26 من أبريل هو تاريخ انفصالهما، واستشهدت بالاختلافات التي لا يمكن التوفيق بينها بوصفها سبباً للانفصال.

• إقرأ أيضاً : حلقة «مدفع رمضان» اليوم .. مسن ينهار باكيا بعد جائزة الـ100 ألف جنيه
• إقرأ أيضاً : النصف الثاني من رمضان: مسلسلات تحمل جرأة بالطرح وسط تحديات درامية
• إقرأ أيضاً : سامر المصري ينتقد جرأة الدراما السورية: احترموا سقف الحياء في الفن