سرايا - سرايا - يرى الممثل السوري سامر إسماعيل أن نقطة قوته تكمن في صراحته، بينما نقطة غضبه هي غضبه السريع.
صديق سامر إسماعيل في وحدته هي «الموسيقى»، وأكثر عبارة تزعجه هي: «الانطلاق إلى التصوير في تمام الخامسة صباحاً أستاذ»، فيما يشعر بالإحراج إذا واجه موقف معين كشف عنه قائلاً: «أن أوقع فنجان القهوة بحضور فتاة ألتقيها للمرة الأولى».
الشيء الذي يتفاءل به سامر إسماعيل هو «راحة المحيط والدائرة التي أعيش ضمنها»، والخوف الذي دائماً ما يرافقه «تساؤل عن إمكان أن تعود الحياة في سورية كما السابق»، وأكثر ما يضحكه: «نكات الحماصنة».