حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,25 أبريل, 2025 م
طباعة
  • المشاهدات: 11188

بعد فضيحة الماركات العالمية .. نهى نبيل تثير الجدل بتعليقها على القصة

بعد فضيحة الماركات العالمية .. نهى نبيل تثير الجدل بتعليقها على القصة

بعد فضيحة الماركات العالمية ..  نهى نبيل تثير الجدل بتعليقها على القصة

20-04-2025 10:51 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - أثارت الفاشينستا نهى نبيل موجة من الجدل بعد تعليقها المفاجئ على أزمة الماركات العالمية التي تتصدر النقاشات على منصات التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة، إثر الكشف عن خداع بعض الشركات الكبرى للمستهلكين ببيع منتجات مُصنّعة في الصين على أنها عالمية المنشأ.

الجدل لا يشمل أوروبا وفي مقطع فيديو تم تداوله بشكل واسع عبر منصات التواصل، خرجت نهى نبيل عن صمتها لتوضح أن هذه الفضيحة لا تشمل العلامات التجارية الرفيعة مثل "هيرمز"، مؤكدة أنها لا تزال تثق في بعض الأسماء الأوروبية الشهيرة.

وأوضحت أن الحرب الاقتصادية بين الصين وأمريكا لا تشمل دول أوروبا، التي تتمتع بمعايير صناعة صارمة لا تسمح لأي من هذه العلامات بتصنيع منتجاتها خارج المصانع الأصلية الخاصة بها.

وأشارت نبيل إلى أن هذه الأزمة تتعلق فقط ببعض العلامات التجارية الأمريكية، مؤكدة أن أوروبا بعيدة عن هذا السياق.

وأضافت أن الحقائب والمنتجات التي أثير حولها الجدل هي في الغالب من الماركات الأمريكية الشهيرة، ولا تشمل الماركات الأوروبية التي لا تعاني من هذه المشكلات.

الاستثمار في الحقائب مخاطرة في سياق آخر، كشفت نهى نبيل عن خبرتها الواسعة في عالم الحقائب الفاخرة، موضحة أنها قادرة على التمييز بين العلامات الأصلية والمقلدة بمجرد النظر.

وأكدت أن أي سيدة تحمل حقيبة مقلدة في أماكن معينة في أوروبا قد تتعرض لمواقف محرجة، حيث إن بعض العلامات التجارية قد تقوم بسحب الحقيبة من صاحبتها ومحاسبتها قانونياً.

واختتمت نهى نبيل حديثها بالتأكيد على أن الاستثمار في الحقائب الفاخرة لم يعد مجدياً كما كان في السابق، مشيرة إلى أن سوق الحقائب، مثل سوق الساعات والذهب، يخضع لتقلبات قد ترتفع أو تنخفض.

وحذّرت من أن الاستثمار في الحقائب قد يشكل مخاطرة كبيرة في الوقت الحالي، خاصة مع تكرار التصاميم وانتشارها بشكل واسع، ما قد يؤثر في قيمتها في المستقبل.

جدل واسع من ناحية أخرى، أثار تعليق نهى نبيل موجة جدل وسخرية بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وانقسمت الآراء بين المتفاعلين

وقال أحد المتابعين: "تبيّن أن الصين هي الأصل، والبقية مجرد تقليد!"، فيما علّق آخر قائلاً: "المنتجات أصلية لكن تكلفتها الفعلية أقل بكثير، وأنتم اشتريتموها بأسعار خيالية، والمستفيد الوحيد هو الشركة".

أما متابعة أخرى فكتبت: "أين الدليل على صحة كلامك؟ العلامات التجارية ليست سوى خدعة تسويقية لنهب أموال الناس"، في حين أعربت ناشطة عن استيائها من تبريرات بعض المشاهير بقولها: "تم الدفع لها كي تدافع! صديقتي تشتري الحقائب نفسها من تركيا، مع ختم وفاتورة، تماماً كما في المتاجر الكبرى!".

وتساءلت المتابعة في نبرة ساخرة: "هل هذه القطع فعلًا تعادل قيمتها؟ هل ستكون مستقبلاً تحفاً فنية مثل تحف الفراعنة؟"، بينما ردّت أخرى: "آخر محاولة لبيع الوهم هي تحريك المشاهير للدفاع عن البراندات".








طباعة
  • المشاهدات: 11188
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
20-04-2025 10:51 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم