حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الأحد ,24 نوفمبر, 2024 م
  • الصفحة الرئيسية
  • فن
  • رهف صوالحة لـ"سرايا":السياسي يتخوف دائماً بالحديث عن حياته الشخصية .. وناديا الزعبي شريكة نجاحي .. "صور"
طباعة
  • المشاهدات: 46972

رهف صوالحة لـ"سرايا":السياسي يتخوف دائماً بالحديث عن حياته الشخصية .. وناديا الزعبي شريكة نجاحي .. "صور"

رهف صوالحة لـ"سرايا":السياسي يتخوف دائماً بالحديث عن حياته الشخصية .. وناديا الزعبي شريكة نجاحي .. "صور"

رهف صوالحة لـ"سرايا":السياسي يتخوف دائماً بالحديث عن حياته الشخصية .. وناديا الزعبي شريكة نجاحي ..  "صور"

23-02-2020 02:58 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - موسى العجارمة - إعلامية أردنية طرحت نفسها على الشاشة بالبساطة والعفوية والتلقائية، استطاعت أن تغرد خارج السرب في البرامج السياسية الحوارية، مما مكنها من تحقيق معادلة صعبة يشهد بها القاصي والداني، وشكلت نموذجاً استثنائياً يقتدى به.

الإعلامية رهف صوالحة تتحدث لـ"سرايا" عن رحلتها في مجال الإعلام وتروي تفاصيل لأول مرة عن برنامجها نوستالجيا الذي اعتبرته مشروعها الإعلامي، وعلاقتها مع زميلتها ناديا الزعبي التي شكلت معها ثنائي منذ أكثر من عشرة سنوات، عبر المقابلة التالية:



- نوستالجيا مصطلح يستخدم لوصف الحنين إلى الماضي، اختلفنا او اتفقنا على رهف صوالحة إلا أنها تظهر اليوم على الشاشة بصورة راقية في البرامج السياسية الحوارية :


أ- كيف جاءت فكرة البرنامج ؟


الفكرة نالت وقتاً كبيراً حتى تم بلورتها على أرض الواقع، كانت رغبتي حينها أن أعرض الجانب السياسي والإنساني من حياة كل ضيف، وتسليط الضوء على جانب من شخصيتهم يتعلق بتفاصيل حياتهم الشخصية لم يتم الحديث عنه مسبقاً، بأسلوب إنساني بعيد عن الابتذال.

وبمساعدة إدارة قناة (عمان tv) المتمثلة بالزملاء طارق محلم و قيس إلياس، توصلنا لفكرة عرض شريط حياة الضيوف، وكانت بداية نوستالجيا أبسط بكثير ما هو عليه اليوم؛ كون طبيعة الاسئلة بالسابق كانت مبنية على مبدأ الاسئلة السريعة، وكان الفورمات الأول بسيطاً وعندما اتضحت صورة البرنامج بدأتُ التواصل مع أسماءًا معروفة بالنسبة لي، كنت متحمسة جداً للأمانة.

كانت أول حلقة مع الدكتور جواد العناني عندما نشاهد هذه الحلقة ونقارنها بالبرنامج اليوم سنجد حجم التطور الهائل، كونه بعدما تم الخوض أكثر بعملية الإعداد والتصوير أصبحنا ننظر للبرنامج بطريقة أكثر عمقاً.


وحتى علمية اختيار الأسئلة دائماً تكون مبنية على السيرة الذاتية لكل ضيف وحتى المكان الذي يختاره الضيف اضاف محنى آخر للبرنامج، والجميل أيضاً أن كل حلقة بالبرنامج كانت مختلفة عن الأخرى.



ب - سعيدة بما حققه البرنامج على أرض الواقع؟

أنا مؤمنة بمقولة: "لكل مجتهد نصيب". ولدي إيماناً مطلقاً بالموهبة والاجتهاد، والموهبة لوحدها لا تكفي، ونوستالجيا تحديداً وضعت كافة حواسي وطاقتي به، وهو ليس برنامج بالنسبة لي إنما مشروع العمر وكان حلماً وتحقق، وانا أشعر بالرضى الكبير حيال هذا المشروع ، وسعادتي الغامرة تكمن دائماً أثناء إعداد وتصوير حلقاته.

أريد التنويه إن الصورة الأولية لبرنامج نوستالجيا التي يعتقدها المشاهد عادة هي: تسليط الضوء على الجانب الإنساني من حياة السياسيين، ولكن البرنامج قام أيضاً بتوثيق لحظات تاريخية هامة للأردن لم يتم الحديث عنها من قبل.

والبرنامج بشكل عام كان مفعماً بالمشاعر والإنسانية، وانا أحبذ النظر للجانب المشرق والإيجابي بحياة الإنسان وهذا ما حاولت إظهاره على الشاشة.




ج - بحسب البعض:" إن نوستالجيا شكل هوية رهف صوالحة الإعلامية بالكامل"؟

بكل صدق وموضوعية نعم، ما بعد هذا البرنامج وجدت نقاط قوة موجودة لدي لم أكن أعلم بها، وهذا البرنامج شكل صورة إعلامية لرهف صوالحة، وأنا فخورة بكل ما قدمته قبل نوستالجيا ولكن هذا البرنامج وجدت نفسي به، وهذه النوعية من البرامج تستهويني كثيراً بما تحمله من إيقاع مميز، لذلك نوستالجيا شكل هويتي الإعلامية دون أدنى شك.

د- كيف تمكنتِ من توظيف الجانب الإنساني في برنامجك لدرجة ان بعض المسؤولين الذين كانوا الأقل شعبية في الشارع الأردني، ظهروا على الشاشة بصورة محببة لأول مرة ؟

اعتقد أن الصدق لعب دوراً هاماً بالبرنامج، كوني كنت حريصة على إظهار الجانب الإنساني عبر الحلقات بعيداً عن "السكوبات" والخبطات الإعلامية، وكنت في نوستالجيا حافظة لدرسي وأعطي الضيوف شعور الراحة وهذه ملكة من الله عز وجل.



هـ- كيف كان يتم انتقاء الضيوف وماهي الصعوبات التي مررتِ بها ؟

كانت الصعوبة بالبداية مرحلة إقناع الضيف بالمشاركة في البرنامج، كون السياسي الأردني عادة يكون لديه تخوفاً بالحديث عن حياته الشخصية، والصعوبة كانت في الموسم الأول عندما كنت أصور ما قبل البث، حيث إنه لم يكن هناك أي تصور للبرنامج من قبل الضيوف، وعندما يجد الضيف الجدية والإلتزام بالبرنامج كان يوافق على الفور، ورسالة البرنامج المبنية على الانسانية والإيجابية ساهمت بشكل كبير، وبعدها عرض البرنامج وأصبحت عملية انتقاء الضيوف أسهل من قبل، ودائماً عندما انتقي اي ضيف انظر لتاريخه كوننا نريد الحديث عن عمان القديمة والحنين إلى الماضي.

بالمناسبة في المواسم القادمة سيكون هناك تفاوتاً بين أعمار الضيوف اكثر من الأجزاء الحالية.


*عبدالله النسور تعامل معي بمنتهى الإنسانية 


و- ماذا كانت ردة فعلك عندما قال لكِ رئيس الوزراء الأسبق عبدالله النسور في إحدى الحلقات :"انا سرحان فيكِ"؟

رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور كان تعامله معي أثناء الحلقة بمستوى عالٍ من الإنسانية والحرفية والأبوة وبعيداً عن المبالغة كان يعاملني بمثابة حفيدته، وللأمانة تعليقه لم يزعجني بتاتاً؛ كونه كان من مطلق إنساني بحت، ونحن في الأردن للأسف نتغنى بعفوية السياسيين في لبنان ولكن نرفض عفوية السياسي الأردني، وللأمانة دولته كان حاضراً ذهنياً أثناء اللقاء وهو يتحلى بمهارات عديدة وما قاله كان بمثابة دعابة لا أكثر، وكانت إجاباته خلال اللقاء بذكاء كبير يقتدى به.




- تمكنت قناة عمان tv من خلق جواً مميزاً ولطيفاً للمواطن الأردني عبر البرامج الترفيهية التي تقدمها واستطاعت مزج الراديو والتلفزيون على الشاشة، ماذا تحدثينا عن مؤسستك ؟

قناة (عمان tv) تتمتع بالأسلوب العائلي وهذا ما اعتدنا عليها من أيام الراديو ما قبل إطلاق المحطة، ومالكا راديو روتانا زيد جمعة ومهند خليفة تمكنا من إطلاق (عمان tv) بكوادر أردنية، للأمانة من أرقى الكوادر التي من الممكن العمل معها وأنا اعتبرها مساحة إبداعية أردنية بعيدة عن التقليد بكافة البرامج بمختلف انواعها واطيافها.





*آن الأوان أن يتألق الإعلامي الأردني في مسقط رأسه

- أصبح اليوم لدينا فضاءًا إعلامياً واسعاً يتمثل بعدة قنوات تلفزيونية منها :(التلفزيون الأردن و رؤيا وعمان tv والمملكة ) ، كيف ترين الإعلام الاردني اليوم ؟


أنا بطبعي إيجابية بكافة شؤون حياتي، تنوع القنوات الأردنية ظاهرة صحية جداً؛ لأن المنافسة تخلق الإبداع، وعندما يكون هناك أكثر من برنامج تلفزيوني سيخلق جواً مميزاً وحالة جديدة من الإبداع، ولا استطيع القول إن هناك جهة واحدة محتكرة للإعلام الأردني؛ كون المشاهد الأردني ذكي ولديه ذائقة معينة لاختيار برامجه، واليوم اصبحنا بكسبة زر مشاهدة العالم بالكامل، آن الأوان أن يتألق الإعلامي الأردني في مسقط رأسه بدلاً من تألقه بالخارج، بالتالي لابد من وجود طفرة بالقنوات التلفزيونية.


- هل لديكِ حلم العمل في القنوات العربية ؟

بالسابق كان لدي هذا الحلم اما اليوم لم يعد موجوداً، وانا سعيدة بما قدمته في الأردن ولدي طاقة كبيرة لتقديم المزيد والمزيد لوطني، وبمنتهى الصراحة ليس لدي طموح العمل بقناة عربية في الخارج، وبوجهة نظري الإعلامي الأردني قادراً على أن يكون معروفاً عربياً من مسقط رأسه.




- ما هي المواضيع والقضايا التي تحرص رهف صواحلة على تقديمها في برنامج (صح صح) ؟

وأنا زميلتي ناديا الزعبي تهتم عادة في مواضيع وقضايا المرأة والعلاقات الزوجية، لأن باعتقادي أن أسباب سعادة الإنسان تكمن دائماً بمنزله، والإنسان عندما يكون سوياً ولديه راحة كبيرة في منزله سيكون منتج أكثر في مكان عمله ويتعامل بسوية وموضوعية مع الآخرين، وبوجهة نظري كان هناك تهميشاً لأهمية الصحة النفسية عبر الإعلام الأردني، كون هناك مواضيع كانت محظورة مثل:(الخيانة الزوجية والمرأة المعنفة)، وبرنامج صح صح على مدار الـ(10) سنوات حقق أثراً ملموساً لدى المتلقي وهذا ما وجدته من خلال ردات فعل المستمعين، وبفضل الله البرنامج قام بتغيير آفاق العديد من الناس وترك أثراً إيجابياً بقلوب المتلقيين وهذا بالنسبة لي إنجازًا حقيقياً والمشاهد عادة تأثر به المواضيع البسيطة والقريبة.

وانا استطعت تحقيق حلمي كونه في برنامج صح صح كنت قادرة على تقديم المواضيع البسيطة وفي برنامج نوستالجيا كنت جدية أكثر.



*هناك حالة توافق غريبة بيني وبين ناديا الزعبي




- ماذا تحدثينا عن زميلتك ناديا الزعبي ؟

ناديا الزعبي حبيبتي وصديقتي وزميلتي، وهي شريكة بالنجاح وهناك حالة غريبة بيننا من التوافق والتفاهم ومصدر فخر بالنسبة لي أن يكون هناك فتاتان يتمكنن من الترفع عن الأمور السطحية بما فيها من الهجوم والغيرة والمنافسة و التعليقات السطحية، ونكمل بذات الطريق وبقوة أكبر، وناديا من أسباب حبي لعملي .


- رهف صوالحة ماذا تعلق: 

- الإعلامي عادة يحبذ سماع النقد البناء الذي يهدف لتحسين الأداء العام من المشاهدين، ولكن رهف صوالحة رافقتها تعليقات كانت غريبة من نوعها، منها: "جبين رهف عريض كثير" :


ضحكت...وقالت: نعم تعليق: "جبيني العريض وقصي غرة رافقني كثيراً" ، للأمانة لم يزعجني هذا التعليق، ونحن كشخصيات عامة معرضين لسماع وجهات النظر التي تكون عادة لتحسين الأداء، ولكن أنا شخصياً أحب إظهار جبيني كما هو والظهور على الشاشة كما خلقني الله، وبالنهاية ارضاء الناس غاية لا تدرك.




*ناديا الزعبي تميل للجانب الكوميدي وأنا أميل للجانب الجاد

- بحسب نشطاء: رهف صوالحة عندما تقدم برنامج لوحدها تظهر دائماً بصورة رزينة للغاية بعكس تواجدها في بعض الأحيان مع زميلتها ناديا الزعبي :


نعم، ناديا بطبعها تميل للجانب الكوميدي وانا أميل للجانب الجاد، وهذا لا يعني أن رهف ليس لديها جانب كوميدي أو ناديا ليس لديها الطابع الجدي، نحن نكمل بعضنا البعض لو أنا لوحدي قمت بتقديم صح صح لكان البرنامج خرج بصورة مملة والعكس صحيح، وانا لدي جانب كوميدي يظهر مع ناديا وحالة التفاعل التي تحدث بيننا مرتبطة دائماً بوجودنا سوياً، وانا حاول دائماً الحفاظ على الأجواء الظاهرة مع ناديا الزعبي؛ كون البساطة والعفوية والفكاهة جزءاً اساسياً من الحياة.




- اطلالاتك مع ناديا الزعبي سبباً لكِ مشاكل كبيرة :


لا أبداً، لا تقاس الأمور بهذا الشكل، وبرنامج (صح صح) لا تقاس الأمور بالكلمات، نحن نعمل بروح عالية وامام الكاميرا صوتنا واحد، وعندما ناديا تتحدث بأمور جميلة هذا نجاح لرهف، وانا عندما اتحدث بأمور إيجابية هذا يصب لناديا ايضاً، والدليل لم نستمر طيلة الـ(10) سنوات، وعلاقتنا مبنية على المحبة، والأساس عندما يكون صحيحاً الأمور ستكن بمجراها الصحيح.

*العفوية أفضل من التصنع

- تعترفين بأن عفويتك تفتح لكِ أبواباً أنتِ بالغنى عنها أحياناً ؟

ممكن، ولكن لست نادمة لأن العفوية بالنسبة لي أفضل بكثير من التصنع، والعفوية لا تعني إن الإنسان لا يحسب طريقة كلامه لأن العفوية بالنسبة لي مدروسة، وانا بطعبي حذرة جداً على الهواء، والإنسان يتطلب منه الثقة بالنفس، وانا ممتنة لأسرتي التي زرعت بداخلي الثقة العالية بالنفس وقدمت لي الحب والحنان ما جعلتني لا أتاثر بكلام الآخرين.


*سأفضل الأسرة عن العمل 

- هل ينتاب رهف صوالحة شعور الإعتزال ببعض الأحيان، ولو خيرتِ بين أسرتك وعملك من ستختارين؟

لا أبداً مازالتُ في أوج عطائي ولكن بالنسبة لي العائلة هي الاولوية؛ لطالما تربيت في أكناف عائلة مليئة بالحب والحنان بالتالي من حق الاطفال ان يأخذوا حقهم وليس هناك أمور اهم من العائلة بالنسبة لي، ولو شعرت بيوم من الأيام أن عملي جعلني مقصرة بواجباتي تجاه أسرتي بالتأكيد سأختار الأسرة والإنسان الناجح هو من يستطيع إدارة وقته، وانا اليوم اقوم بنفسي باعمال المنزل واذهب إلى عملي واستطعت إدارة الوقت بشكل المطلوب.

وفي المستقبل أن رزقني الله بأطفال سأستطيع التنسيق بينهم وبين العمل ولكن أذا حدث ظرفاً استثنائياً سأقوم باختيار الأسرة عن العمل دون شك.


- من يشرف على إطلالات رهف صوالحة على الشاشة؟

انا ليس لدي الاهتمام الكبير حول هذا الأمر، انا بطبعي لا اسير بخط واحد وانا اثق بذوقي كثيراً، وهناك اشخاص اتعامل معهم احياناً، ولكن احبذ عادة اختيار ملابسي بنفسي وحتى فستان عرسي اخترته بيوم واحد وبناءًا على ذوقي، وبالتأكيد ارغب ان يكون لدي اشخاص يساعدوني بانتقاء ملابسي ولكن بالوقت الحالي لا يوجد أحد يساعدني بذلك، انا من اقوم باختيار ملابسي، وانا بصراحة لا يهمني الشكل بقدر ما يهمني المضمون لأني أنا إعلامية ولستوا عارضة.






- ماذا تخبرينا عن زوجك ؟

بشار يحب عملي كثيراً لولا جهوده لم اتمكن من إنجاز برنامج نوستالجيا، هو إنسان مثقف ومتزن واكثر هدوءاً مني، وإنسان ذكي كثيراً لديه اطلاع كبير على كافة المواضيع، وبشار يعمل مهندس ولا يحب الاضواء وهو عملة نادرة ويتمتع باخلاق عالية ورجل بافعاله، ونحن نكمل بعضنا البعض.

- من قدوتك في عالم الإعلام؟

عالمياً أوبرا وينفري، وعربياً منة الشاذلي بأسلوبها السهل الممتنع، وعمرو أديب بغض النظر عن مواقفه السياسية ولكن لديه كريزما قوية يتمتع بها وهو ليس بحاجة لجرافيك او استديو كون موهبته طاغية عليه.


- صفي ما يلي :

- صح صح: حبيبي ورفيقي الدائم.

- حلوة يا دنيا: تجربة رائعة وغنية جداً.

- فؤاد الكرشة: زميل رائع ومحترف. 



- بعيداً عن الإعلام رهف صوالحة إلى من مشتاقة اليوم؟

مشتاقة لأوقات كانت بها الحياة ابسط من اليوم، عندما كنت صغيرة وأفكاري كانت أبسط، كون الحياة اليوم تزداد صعوبة عن قبل.


- اخبرينا عن جديدك؟

بصدد التحضير للموسم الثالث من نوستالجيا من المتوقع عرضه في نهاية شهر شباط وسنطرح فكرة جديدة للجزء الرابع من نوستالجيا، والمشاهد سيتابع أموراً مختلفة بعد شهر رمضان المبارك وبعد الاعياد تحديداً، ومن الممكن ان يكون هناك برنامجاً آخراً في شهر رمضان القادم.




- كلمة اخيرة لوكالة سرايا الإخبارية؟

انا أحب سرايا كثيراً وأقدر رصدكم لبرنامج نوستالجيا ولديكم مصداقية عالية ودائماً عندما نقول أسم سرايا نشير الى الثقة والمصداقية لدى القارئ الأردني، ونحن نفتخر بسرايا وكافة كوادرها من إداريين وصحفيين ومحررين ، وسعيدة اليوم لزيارتي الأولى لكم.








* يمنع إعادة النشر دون إذن خطي مسبق من إدارة سرايا
طباعة
  • المشاهدات: 46972

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم