ثلاث ساعات من التعذيب والحرق والإذلال، عاشها شاب خليجي في الثلاثينات من عمره، بعدما ساقه حظه العاثر إلى عصابة أفريقية استدرجته إلى شقة برسالة نصية من فتاة للتعارف، إذ لم يترك أفرادها صنفاً من التعذيب والقهر، إلا وأذاقوه إياه حتى غاب عن الوعي من شدة الألم الذي لاقاه من هؤلاء الأشخاص، والهدف هو...