من المؤسف أن من استبشرنا بوجودهم خيراً خذلونا وتركوا في أنفسنا وأنفس كل كابتن أردني يعمل في مجال التطبيقات إحباطاً كبيراً.نتحدث هنا عن استمرار الظلم .. نتحدث هنا عمن كنا نعتقد أن تعيينه جاء لتقويم الأعوجاج الذي نسير عليه هيئة تنظيم قطاع النقل العام فإذا به يدخل الى حوقلة الإجتماعات والسفريات...
لا أدري إلى الآن ما هو سر انتصار هيئة تنظيم قطاع النقل في شركات التطبيقات الذكية على حساب قوت الأردنيين و العائلات الأردنية.هل ترغبون بالتفاصيل؟؟بكل أسف وخلال الأعوام الماضية ساهمت هيئه تنظيم قطاع النقل بتدمير الآف من العائلات الأردنية عندما انتصرت عيني عينك لشركات التطبيقات الذكية ووقعت معها...