يبدو أنّ حجم التأييد في الشارع العربي والإسلامي لحركة “طالبان”، وعودتها للسلطة، كبير، وعبّرت عنه أساساً المنصّات بعد هزيمة أمريكا وانسحابها، وممّا يُعزّر هذا التأييد، حجم الانتقادات التي تطال الأصوات التي تُهاجم عودة الحركة للسلطة، وسيطرتها على أفغانستان بعد 20 عاماً من هزيمتها على يد الأمريكيين،...