حين جاء الصباح أخفت الشمس هودجها في شعابي فأنا ما زلتُ ضائع في دروب الممرات . فهل لأن الشتاء جاء حزين ؟ فقد توزعت بين الجنوب وصحراء الراجف...
ستفتح عمان أبوابها للصيف... وسأمر نحوها كي تضم دروبي قبل أن تصبح غماماً.. وينزف جرحي الذي زّرع فوق الأرض بنفسجة لا مثيل لها فقد سعيت أن أزرع...
قراءه بالمشهد الأردني السعودي والذي يؤكد بأنه سيعود بقوه من خلال بعض المعطيات وإن أي خلاف بين الجانبين سينتهي بحكم كثير من أواصر العلاقه الممتده...
أنا أدري أنني أرحل كما هو حُلمي يتداعى وأعرف انني طاردت قمراً في الماءِ ...وأعرف انني أكتب فوق السراب ُ حُلمي وأبني في تخوم الجنوب نعشي...
الكرك - حين دُعيت للمشاركه بفعالية مس حلا أبو نواس في منتدى ذات راس الثقافي تحت عنوان اللاعنف لذوي الهمم العاليه التوحد سعدت لأسباب...
حِينَ جَاءَ الصَّباحُ أَخْفَتُ الشَّمْسُ هَوْدَجَها فِي شِعابِي فَأَنَا مَا زِلُتْ ضائِعٌ فِي دُروبِ المَمَرَّاتِ .فَهَلْ لِأَنَّ الشِّتاءَ جَاءَ...
لماذا هذا المجلس وما هي الأهمية له وماهو الغطاء الأمني لهذا المجلس ؟ ثمة أسئله تحتاج إجابات وعلينا أن ننقاش ذلك بتروي وعقلانية فالمشهد السياسي...
حاولت أن أبكي في ساعات الذكريات التي اخذتني الدروب اليها خاصه أنني ما عدت أستطيع القراءة دون نظارة أهداني اياها فيصل ، حين كانت الغربه تجمع...
اكتب وبداخلي كم كبير من التساؤلات المشروعه كيف يمكن لنا أن نكافئ المبدع في زمن قلت فيه فرص البحث عنهم أمام معايير لا تراعي ذلك ابداً , محمود...
إن تلا الناسُ أشعاراً على وطنٍ فقد تلونا عليه كتاباً وعتابا فقد أفنينا العمر الموجوع شجنا حين كانت الأرض جرداءَ فلا دمشق عادت ولا صهيل الخيل أنجب...
حين دعاني الأستاذ تيسر الهواري لكتابه مقدمة هذا الكتاب توقفت كثيراً أمام ضخامة المعنى وشمولية الكتاب بهذا الحجم ولأنني اعرف المؤلف المتخصص بالبحث...
لأنكم القابضين على صباح الساريه ونشيد الصباح ، لأنكم مصباح النهار وشمعة الليل لأنكم في كل مثقالٌ لكلمه وحرف وطبشوره وصبوره مكتوب عليها قم للمعلم...
حين تُقلع عن التدخين تأكد إنك تصنع حُلماً ورجاء لقلبً أهلكه الدُخان المتصاعد وبأنك بعد عشرون دقيقه من توقفك عن التدخين سيعود نبضُ قلبك لطبيعته...
على هامش مقاله الأستاذ ماهر أبو طير بجريدة الغد الصادره يوم أمس بالصدفه وحين دُعيت لتغطية مؤتمر القمه العربيه بالبحر الميت أن إلتقينا في حوار...
وديني عليه خليني احكي معه هو يعرف وجعي..... ويعطيني علاجي ...ويكتب وصفه تناسب عمري ....حتى قروش ما ياخذ مني ...عارف وضعي ....وكيف مدبر حالي...
وإن في القلب اوجاعا أكتمُها وخلفي الرمل والصحراء العارية وحسبنا أننا في البر وما فيه من زيتونةٌ لم يخضب جدائلها عبقٌ من أنامل زرعت في ضانا صهيل...
سبق وتشرفت بحضور إمسيات ونقش على اللوحات وحوارات ثقافيه أدارها منتدى درب الحضارات الذي أسسس كثير من مراحل البناء الثقافي داخل وخارج منظومة الوطن...
حين كنت صغير السن لا يفرق بين الحزن والفرح ولا يفرق بين الأمل والإقصاء , كانت امي تحدثني عن قصة جدي محمد سويلم الطراونه الذي عاش كريماً ومات كريماً...
الواضح إن المشهد ما زال ضبابي ولا ينذر عما قريب برؤية ما يؤكد إنتقال عمل اللجنة الملكية الملكفه بالإصلاح السياسي الى مرحلة التشبيك فيما يتعلق...
حين دُعيت للمشاركه بهذا المشروع الإعلامي الكبير ومعي نخبة من الإعلاميين العرب والأكاديميين في الجامعات الأردنية حيث جاء هذا البرنامج من اكاديمية...