لا تكادُ تجلس مع أحد المفصولين من تلك الصحيفة، حتى تعانق قلبك مأساته، ويهزك بشدّة ذلك الظلم الذي يسحق قلبه، تنفر من عينك دمعة لمرارة حديثه، عندها...