في زقاق مدينة تشتعل بالأصوات ، بجسدٍ منهَك و بقدمين مثقلتين ، وقفتُ هناك ، كانت وقفةً متمايلةً تهُزُّ ثباتَها نسماتُ الهواء اللطيفة .تراني هناك ،...
وقعُ أقدام مُنتظَر ...................أجواءٌ ماطرة .. رياح عاصفة ...ضباب كثيف .. نور طفيف ..سيول طينيّة غاضبة مني ...وانا دون مظلة ..دون حذاء يقيني...