جميلة عويصي السرحان | وكالة أنباء سرايا الإخبارية

صفحة الكاتب جميلة عويصي السرحان

جميلة عويصي السرحان

احدث المقالات

يأتي من بعدِ ذلكَ عامٌ فِيهِ يُغَاثُ الناسُ .. عام جديد 2024
01-01-2024 09:11 AM
لقد كان عام 2023 عاما مُتخما بالمعاناة الهائلة والعنف والفوضى فيما يتعلق بقضايا جُل كثيرة.فالإنسانية تتوجع ألما وكوكبنا تتهدده الأخطار.وعام 2023...
السرحان تكتب في يوم الكرامة (الجيش العربيّ أُمثولة الفخر ) ..
20-03-2023 11:52 AM
موقع الرّصد في الخطوط الأمامية في ذاك الخندق تحت التراب إلا من مكان صغير ينظران ويتنفسان عبق الأرض رفقاء السلاح أحدهما بالمنظار ويدّون ما يرى...
كتبت السرحان " عــوداً حميــداً "
07-02-2021 08:20 AM
أيا أبنائي الصغار نزفُّ لكم باقةً عطرةً من التهاني بالفصل الدراسي الجديد ، الذي نجدّد معه العزيمة ونجدّد معه الهمّة ليتجدّد الأملُ ، كما نتمنّى أن...
نواير مع الجدّة وبيت الطين ..
06-12-2020 08:19 AM
مع ترويحة الوداع الأخير للفجر تطل ‏الشمس على ‏استحياء ‏فتخرج ببطء شديد عبر رموش الغيم المسهّد من حكايات الوجود ، ليهلّ شعاعها برفق على خدّ قرية أم...
حبّات المطر ..
28-11-2020 02:42 PM
عاد بحباته التي نترقب لتعيد البروده لقلوبٍ آلمها الحر ، عاد بهوائه ورياحه وبرقه ورعده ، حاملاً معه من الأجواء ما يكفي لتستكين وتهدأ وتستذكر...
إلى أهلنا في باديتنا الشمالية الشمّاء ..
14-11-2020 08:30 AM
مررنا بعبارات في بعض المنشورات هنا وهناك ، وآلمنا ما قرأنا لبعض الكلمات وما تحويه من التهكم والتجريح لبعض القبائل و الحمايل من بلدنا الطيب هذا ،...
إلى معلمتي ..
05-10-2020 08:48 AM
إلى معلمتي.. كتبت التربوية جميلة عويصي السرحان في يوم المعلم.. كم أتمنى أن أعود يوم يوماً إلى مدرستي الأولى ، مسروراً بحقيبتي المدرسية ومريولي...
زنود ورفقاء السّلاح هم الملاذ في كورونا ..
14-04-2020 01:41 PM
زنود ابن العشر سنوات يضحّي صباحاً مع شياه أبيه ، قريباً من تلك الحدود إذْ راق بعينه ذاك العشب للشّياه ، فإذا برجل الجيش مُقبلٌ عليه ، وعندما اقترب...
الجيش العربيّ أُمثولة العزّ
21-03-2020 06:31 PM
موقع الرّصد في الخطوط الأمامية في ذاك الخندق تحت التراب إلا من مكان صغير ينظران رفقاء السلاح أحدهما بالمنظار ويدّون ما يرى والآخر ينقله إلى...
لا تعدّوا السنوات ..
01-01-2020 08:50 AM
محطات نعبرها سنة تلو الأخرى ، منها ما إعددنا لها مسبقاً ومنها من يفاجئنا قطار العمر بالتوقف فيها دون استئذان ، ومنها السعادة والفرح والنجاح ومنها...
السرحان تكتب : الحارس الوفي ..
02-02-2019 12:29 PM
يجلس أبو راكان بالقرب من موقد النار ، وقد أمسك بيده علبة (تتن الهيشي) فيفتحها ويخرج أوراق اللف (أوتومان) فيضع في إحدى الوريقات شيئاً من (التتن) ثم...
غفوة المعلمة مثايل ..
06-10-2018 02:54 PM
ما زالت تصحو مبكراً ، تجلسُ لوقتٍ على سجادة صلاتها تذكر ربّها ، ثم تذهب لتعدّ قهوتها العربية التي إعتادت عليها ، فتجلس مثايل على كرسيها تنتظر غليان...
نجم سهيل ..
08-09-2018 02:07 PM
لن يغيب عن ذاكرتنا صورة ذاك البدوي وهويحمل في يده عصاً مخصّرة بالعقد يعلوها مقبض عريض ، فيربت عليها بحركة توحي بنشد الحماية والعون ، فيسير أمام بيت...