(إلى روح مريم التي أتمنى أن أعانقها وأن أقبل يديها وأخمص قدميها ، إلى روح مريم وقد مضى على غيابها عام كامل الحزن ، وعام حُزن كامل ، إلى روح أمّي...
سأنشدُ الليلةَ غَزّه...حُرةً في رحمِ عِزّه...لا حصار..لا دمار...لا تَهٌزُ الريح غَزّه...هي مجدٌ في الأعالي...هي ما فاقَ خيالي...غزّةَ لا.. لا...
كان لجدّتي دُكّان...يُنادي الموّج للشطان...يَبيعُ الضّحِك بالمجان...ويَهرب من خُطى النسيان...وكان لِجدّتي دُكان ...أذكرُ وقفة الجدران ...وحلمٌ...
محمد يا حَبّة عين أمّه...حَنّون وفَتّح على دَمّه...يا صُبح قوم لِمّه وضُمه...ويا مِسك من روحه شِمّه...عيشي في اسمه يا أسامي..ويا نجومه اصحي ولا...
وَطني على ذراع خَيمة...وقلبي يَلهجُ بالتراب...والنهر يَجري بحلمِ غَيمة..هَمستهُ في أذن السّحاب...وَطني من نورٍ ونارٍ...والذئبُ يُمعن في...
ملوخينين...لا بأس ...دَخن السجائر رغم ارتفاع سعرها ولا تُفكر بتاتاً في تَدخين عيدان المُلوخية فقد صار تدخينها مُكلف ويمكنك أن تقول أن تدخينها صار...
وَضعت شَهيتي التي باتت تحتاج إلى نوعٍ آخر من المفاتيح بجوار رأسي وبدأت أفكر بَحلقة المفاتيح التي كان يحملها أبي دائماً معه ، تلك الحلقة التي كانت...
بكرج على الدّفاية...خيمة ولعبة غُمّاية...وأجر الدّاية تحْلاية...ومُخيّمنا ما في دُور...تَنكة...وقِصّة...وتحواية...وفْي الْشُّمُوْسَةْ...
وَهبتُ صوتي لأغنيات... أنتِ فيها فرحي ...وهبتُ عُمري لذكريات...أنتِ فيها مرحي...هذا بقائي..ووجودي ...من عطائكِ يستحي...هذا حنيني...واشتياقي إليكِ...
يا بلادي يا غنْوة نَصر حرة... رائد على صَدرك غفي زهرة...قومي وباهي الخيل والصحرا...قومي ومجدك عالي ما ينطال...يا بلادي اسمك غَنّته المواويل...وطول...
رح نرجع عالدار...رح نرجع عالدار ...على البيارة ...وحَبّة فَيْ...رح نرجع عالدار...رح نرجع عالدار...على الشمّسات...و نَبع المَيْ...رح نرجع...
خَريطة على أكْتافي ...لابسْ في رِجْلي حافي...والمَصْروف دايماً ما في...و مَدرستي ...ما إلها سُور....بَعد الرّشّة الصباحي...واقف ...نايم ...مُش...
أخجلت طروادة...يرموك...تبّ الجوع...وحصارك ...نادى ...صَمماً أصاب جموع...من ضلعكَ خُلقت...أحلامنا كقلوع ...تُسافر تَرحل ...للوطن فيها نزوع...جَفت...
صوتي فَرّح الموال ...يوم غنّى حروف اسمك...وسحرك لبسته الألوان ...يوم عشقت حلو رسمك...بلادي وبعدي عنك طال...وحيد بغربتي رَحّال ...ونسياك صعب...
من العتمة طل القنديل...قلقان عيونه حمره...هز بضوه كتف الليل...وصحا من النوم السهرة...قلها قومي الليل طويل...قومي نهرب من بكره...وعلق ايده على...
مُنذ زمن ليس بالقصير انقطع مُتْعِب عن مُشاهدة الأفلام الهِندية - رغم حبه لها – وذلكَ بسبب طولها المُفرط وقصصها المُصابة بداء التكرار مثلها مثل...
رغم حدة الموقف إلا أن مُتْعِب لم يكن يفكرُ إلا في شيء واحد فقط وهو ...بماذا يُشبه هذا الرأس الكبير ...؟؟ هل يشبهه بالمنطاد المملوء بالهواء الساخن...
رُصيفتي التاريخ يشهدُ ...أنكِ أحلى المُدن ..وأنكِ نَبضُ فؤادي ...وفيه حُبكِ قد سكن ...وأنكِ للحق رمزٌ ...يقهرُ كل المحن ...***رُصيفتي مني خُذيني...
بطّلع في عيون عمان...بَشوف الكرامة فيها...بَشوف الكرك ...وبشوف معان ...والطفيلة يحيّها...يا دلة قهوة وفنجان...زيدي هيلك وتْمَلّي...ضيف...
فتحت مضاربها بهلا... عمّان يا محلاها... والحلا كل الحلا ... يا ربِ ما اغلاها.... والعُلا هي العُلا... والمجد علّاها .. لو قلت أحبك ما كفى... حبي ما...